Son aramalarınız burada görünecek
أبو العلاء
قال الرسول: نعم. هو ذاك!
فصمت الشيخ قليلا كمن يستحضر نغما بعيدا أو كلاما منسيا ثم أنشد:
وماء بلادي كان أنجح مشربا
ولو أن ماء الكرخ صهباء جريال
فيا وطني إن فاتني بك سابق
من الدهر، فلينعم لساكنك البال
فإن أستطع في الحشر آتك زائرا
وهيهات لي يوم القيامة أشغال
هذا الذي استطعناه وفعلناه: عودة إلى الوطن وزيارة للمعرة في هذا الحشر الذي حشرتمونا إليه.
فأخذت الرسول شيطنة التلاميذ في كل سن وفي كل مقام، وراح يقول لأبي العلاء: ومع هذا أنت القائل:
Bilinmeyen sayfa
1 - 129 arasında bir sayfa numarası girin