203

Ebu Cala Macarri

أبو العلاء المعري

Türler

جاة إذا أسمعني رعده

والوقت لا يفتأ في مره

مقربا من أجل بعده

فراقب الخالق بالغيب في ال

قيمة والنيمة والقعده

أراد الهيئة من القيام والنوم والقعود، فجاء بها على فعلة بكسر الأول. وهو عقد لمعنى قوله تعالى:

الذين يذكرون الله قياما وقعودا وعلى جنوبهم . ومعنى الآية، والله أعلم: الذين لا يغفلون عنه تعالى في عامة أوقاتهم، كما ذهب إليه بعض المفسرين.

وقال أبو العلاء:

إذا كنت من فرط السفاه معطلا

فيا جاحد اشهد أنني غير جاحد

Bilinmeyen sayfa