197

Ebu Cala Macarri

أبو العلاء المعري

Türler

تدعى لآدم صورة أو تحسبا

وإذا انتسبت فقلت إني واحد

من خلقه فكفى بذاك تنسبا

وفي معنى البيت الثاني قوله من قطعة أخرى:

ما زال ملك الله يظهر دائبا

إذ آدم وأبوه في الإضمار

لعله أراد بأبيه: التراب الذي خلق منه، وفي بعض النسخ: وبنوه، وهو ظاهر.

وقال:

ولم يحبني أحد نعمة

ولكن مولى الموالي حبا

Bilinmeyen sayfa