كذلك خبرت.
هبة :
لست أظن ذلك، على أنه إن كان قتل فإن أخي فيليب حي يرزق.
مريم :
أهو أخوك يا سيدي؟
هبة :
أجل إننا توأمان، ولكنه بقي على ملة قومه هو وبرنار، ودخلت أنا في الملة السمحة، ولكن هذا لم يفرق بيننا فقد كان يزورني كثيرا ويفضي إلي بما في نفسه وقد أخبرني بجميع أمرك يا ماري.
مريم (تتنفس حسرة) :
آه.
هبة :
Bilinmeyen sayfa