الفتى :
هل شهدت احتضاره؟
المهندس :
لكنني مشيت في جنازته، أين كنت أنت؟
الفتى :
كنت موثقا بحبال المجرم الأثيم.
المهندس :
حضرة الضابط كفيل باسترداد ثروتك الضائعة، وما عليك الآن إلا أن تتقبل وضعك بالطمأنينة التي بشر بها أبوك.
الفتى :
ولكنك لم تؤمن به؟
Unknown page