لا اس واسطة لربطهماببعضهما حا وحثو! وميا فتحملبما شئقة التربية على فلك وكانت مبردكار قد ققدت هذا الامر واضاعت صإرها قر تولدعا وعربيها عليه فتتكلست ما تلبت وما استكن عليه ضميرها على غيد وعي وادراك الا انها ادركت بعد هنيبة مع ما هي فيه من تلاك الخالة اثها جرحت حاسة الامير فانتببت الى غلطها باسرع من لمح البصر وارادت ان تتلا امرها وتتلل من غيظ الاميد غير انه ل يترك لها مالا لذلك ولا شئق على حالتبا وما همي واقعة به ولا عذرها ولا اهتم بها وكان قد خسر بعض عتله كا تقدم فهاج كا تهيج فول الليال وقال انك تتشوقين الى ابيك وبيته وتشكرهين القيام معنا وتتضجرين عن عرافتئنا فاقسم بالل العظيم رب «وسى وابراهم ونجياة ولدي سم انك لاثقيبين بعد اليرم معنا بل تذهين الى ابيك وبلدك ولايد مئه والله على ذلك شبيد ٠ فلما سمع الفرسان والملوك هذا الكلام وهذا اليمين عظم عليهم الامر واثتد الال فأنساهم حزن قباط ملتكبم وحزنوا على مبردكار والتجرحت قلوبهم عليهيا وعرقوا ان الامير اقسم ولايد من اام 053 فاعتاظوا في قلوبيم ال إن مامن واحد منبم تجاسر ان ينتح فمه او يبدي كلمة والامير على تلاك الالقبل اسرعوا الى ملافاة الامر واخد قباط الى القبر مشملوه وكانث عبر دكار عتد سماعها كلام الاءيد وقعت الى الارض «غميا عليها -خملها رستم الى داخل الصيوان فلم تعي الى احد ولدها وسار العرب في جتارة السلطان قباط حتى انزلوه القبر ودفثوه الى جتئب اخوته وجدد الاميد حزنه ويتكى على ما اصابه في اواسط حيساته وتذكر اولاده وشدة مصابه فأنشد: با بدورا تنيب تحت الترابي وجبالا قر مر السحاب قل اصادي الآمال لاترد ١1 ميش فان الحياةلمع سراب اين رب الآراء والرتبة العا ياء والماجد الرفيع المتاب *صاح الرثية التق نتكص|/لما لم من دونها على الاءتاب حا حلم الكبول طفلا وامطي ورع الشيب في اوان الشباب سد ة اقالخ. ع
Unknown page