330

Sirat Amir Hamza

Genres

7 ثم ان مبردكار رمث بنفسها فوق ابئها وهي غائبة عن الصواب واغمى عليها فاجدمع عليها النساء ورششن الماء على وجهبا واخذن في تلطيف حزما وتيف مصاءيا خيفة عليها وهي غارقة بحر حزن عميق ولا اسثفاقت اعادت اللطم على خدودها وصدرها وهي تصيح وقد رفعت راسها المالمماء وانشدت : يارب بدري غاب عن طرفي وفي سحت الثوى طولالمدى يتحجب يارب انساني بدمعي غارق" و«التلب في نار الموى يتلبب يارب الي والفراد معذب والجم ثاو بااضنا يتقلب يارب ضيف الطيف زار ولميعد فتى الى دار الثم يقرب يارب فاجمع شملنا متفضلا فنك لامن فضل غيدك اطلب وكيا طال عليها الامر تزيد حزنا وكابة وشدة حتى قربت من مقارقة اللياة وحيلئذ تقدم متها الاميد رسمم ودقعبا على يديه وقال لها هدي روعك يا خالتاء فا من فائدة في معاندة الحق سبحانه وتعالى نفع وقد وصلت الى حافة الزن وانبكت جسمك بيوم واحد فا وقع عليك من هذه المصدبة هو ايضا واقع عليئا وكانت مهردكار تعتبر رست وتحبه كابنها فقالت بسكابة انت تعلم يا عزيزي ان الله لم يرزقني الا هذا الولد فأخذته سلوة لي في وحدفي وغربتي ومرها لمرح قبي وبعدي ءن أهلي ووطني وكنت آأحب المحافظة عليه ولذلك لم ارض” ان يتعلم فنون ارب كي لا يخاطر بنفسه ويلق بها في ميادين التبلكة غير ان اباك ما برح حت احرمني ياه فقد اتفق مع العرب حتى قادوا به الى لوت وتركرفي كلحيائقي حزيئة لا انزع السواد ولااعرف الراحة الى ان اموت واللق به فائر كني الان لاموت وادفن الى جانشه فا من طاقة لي على فراقه وهل تطيق احلسوم مفارقة الارواح ٠. فليا سمع الامير كلام عبر دكار وكان مثلبا حزينا وكثدا وضائع العقل والقوى فلم يجحتمل ان يسكت عن كلاءها ويراعي شدة حزتها ويعذرها بل قال نا ماذا يعندنى فانت التى القيت بابئك الى الموث ووافقت على قيامه ملكأ وكان حقك ان تلومي وتلمني اباك وقومك لانهم قوم اشرار لا يراعون حرمة الانسانية

Unknown page