حتى شفى علته بالقميص
لا تأسف الدهر على ما مضى
والق الذي ما دونه من محيص
قد يدرك المبطئ من حظه
والخير قد يسبق جهد الحريص (2)
على العروض المطوية المكسوفة والضرب المماثل لها:
لله در البين ما يفعل
يقتل من شاء ولا يقتل
بانوا بمن أهواه في ليلة
رد على آخرها الأول
Unknown page