رأيت في
باريس
صورتك، والبيريه تعلوها نجمة،
على «السراويل الساخنة» لآخر موضة، ولحيتك أيها القومندان،
على الأقراط والمشابك والصحون.
كنت شعلة صافية من الحياة،
فإذا بهم يحولونك إلى دخان فقط.
لكنك سقطت، يا قومندان،
باسم العدالة والثورة،
لا لكي تصبح إعلانا
Unknown page