ثم ارتحل إلى المدينة المنورة، فأصبح ما بين مكة والمدينة كلما اشتاق لإحداهما ذهب إليها ومكث فيها مدة من الزمن.
لإحداهما ذهب إليها ومكث فيها مدة من الزمن.
وكان قد تعلم اللغة العربية والفارسية والتركية كتابة وتكلمًا وخطابة.
شيوخه:
فأما في الهند فهم:
١ - الشيخ سلام الله الدهلوى سبط العلامة المحدث الشيخ عبد الحق الدهلوى.
٢ - الشيخ سلامت الله الصديقى البديوانى.
وأما في مصر فهو:
٣ - الشيخ حسن بدير الجريسى الأزهرى، حيث قرأ عليه القراءات السبع وأجازه بها بالسند المتصل إلى رسول الله ﷺ.
وفي مكة الكرمة:
٤ - الشيخ أحمد بن زينى دحلان، وغيره من فطاحل العلماء في ذلك الوقت.