Your recent searches will show up here
ديوان الأمير شكيب أرسلان
وزماننا إخوانه خوان
تالله في الأجياد منك قلائد
غر وفي الآذان منك جمان
لو جئت في عصر القريض لما علت
يوما بنابغة لها ذبيان
ولئن عداك موازنوك فكم فتى
مذ خف عنك علا به الميزان
أو كانت الدنيا قسوس فصاحة
بحذا عكاظ فإنك المطران
القصيدة التي بعثت بها من أمريكا إلى المهرجان الذي أقيم لأحمد شوقي أمير الشعراء سنة 1927 مسيحية، وتلاها في المحفل شاعر القطرين خليل المطران، وكان نظمي هذه القصيدة في البحر قبل وصولي إلى نيويورك:
Unknown page
Enter a page number between 1 - 738