114

فسألتها الغفران وال

أضواء تضحك من سؤالي

لكنها كانت بدن

يا للوصال وللخيال

فتنهدت والليل يد

نو كالغريب الزائر

ولحاظها كالنجم تن

ظر في شعور الحائر

فإذا الغريب

10

Unknown page