شاؤوا". (١) وهذا الحديث يُعد من غرائب المسند، ومنهم من يجعله موضوعا، والله أعلم. (آل عمران: ١٩٤)
١٨٣ - عن جابر بن عبد الله: أن رسول الله ﷺ قال: "العار والتخزية تبلغ من ابن آدم في القيامة في المقام بين يدي الله، ﷿، ما يتمنى العبد أن يؤمر به إلى النار" (٢) حديث غريب. (آل عمران: ١٩٤)
١٨٤ - حديث آخر فيه غرابة (٣): عن أبي هريرة: أن رسول الله ﷺ كان يقرأ عشر آيات من آخر سورة آل عمران كل ليلة. (٤)
مظاهر بن أسلم ضعيف. (آل عمران: ١٩٤)
١٨٥ - عن عَبْد الله بن عمرو بن العاص، عن النبي ﷺ قال: "إنما سُمّوا الأبرار لأنهم بَرّوا الآباء والأبناء، كما أن لوالديك عليك حقا، كذلك لولدك عليك حق".
كذا رواه ابن مَرْدُويه عن عَبْد الله بن عمرو بن العاص مرفوعا وقد قال ابن أبي حاتم: ... عن ابن عمر قال: إنما سماهم الله أبرارا لأنهم بَرّوا الآباء والأبناء، كما أن لوالديك عليك حقا، كذلك لولدك عليك حق، وهذا أشبه والله أعلم. (٥). (آل عمران: ١٩٤)
١٨٦ - عن أبي أيوب، ﵁، قال: وقف علينا رسول الله ﷺ فقال: "هل لكم إلى ما يمحو الله به الذنوب ويعظم به الأجر؟ " قلنا: نعم، يا رسول الله، وما هو؟ قال: "إسباغ الوضوء على المكاره، وكثرة الخطا إلى المساجد، وانتظار الصلاة بعد الصلاة".
قال: