١٥١ - أبو قتادة: "أنه كان مع أصحابه وهم محرمون وهو غير محرم، فصاد حمار وحش، فسألوا عنه النبي ﷺ فقال: منكم أحد أمره أن يحمل عليه أو أشار إليه؟ قالوا: لا، قال: كلوا"
١٥٢ - الصعب بن جثامة: "أنه أهدى للنبي ﷺ حمارا وحشيا وهو بالأبواء أو بوادان، فرده عليه فلما رأى ما في وجهه قال: إنا لم نرده عليك إلا أنا حرم" متفق عليه.
وإنما رده عليه لأنه صاده لأجله.