الذي استحم فيه الخلفاء والباشوات وإذا شئتم علي بابا
والأربعون حرامي.
طفل هو اليوم وطني في موكب العصر،
صحيح أنه ما يزال يقف بإحدى قدميه،
في القرون الوسطى. (وأنا أعرف هذا أيضا)
لكنه يقف بقدم أخرى،
في فجر يوم جديد،
تتساقط عنه أسنانه اللبنية،
ويخرج
من نفق البؤس الذي يبدو بلا مخرج.
Bog aan la aqoon