Yuhuudda ee Caqiidada iyo Taariikhda
اليهودية في العقيدة والتاريخ
Noocyada
ولما نزح العبرانيون من البراري المقفرة إلى كنعان ألان يهوه من طباعه الحوشية
152
ليلائم موطنه الجديد الذي يفيض لبنا وعسلا، واقتبس الكثير من خلال «بعل» إله الخصب والتناسل في كنعان؛ فكان العبري لا يجد غضاضة عليه
153
في أن يقبض عضوه التناسلي حين يقسم أغلظ الأيمان، وكأنما هو يقول: إن حنثت في هذه اليمين فلتزايلني المقدرة على استعمال هذا العضو الحيوي.
154 «وقال إبراهيم لعبده كبير بيته المستولي على كل ما كان له: ضع يدك تحت فخذي فأستحلفك بالرب إله السماء وإله الأرض ألا تأخذ زوجة لابني من بنات الكنعانيين الذين أنا ساكن بينهم ... فوضع العبد يده تحت فخذ إبراهيم مولاه وحلف له على هذا الأمر» (تكوين 24: 2-9).
وقد استجاب بنو إسرائيل رجالا ونساء لدواعي اللذة الجنسية وسدروا
155
ينطلقون في ميادينها نشطين خالعي العذار.
156 «وبنوا هم أيضا لأنفسهم مرتفعات وأنصابا وسواري على كل تل مرتفع وتحت كل شجرة خضراء. وكان أيضا مأبونون في الأرض» (1 ملوك 14: 23-24).
Bog aan la aqoon