37
~~1 .
، 9ا 1:
د.
..
ب: 2 ب:.
ت وى .9 2
وا م.
1 1 ترى دن 1 : .
. ه :17
9اره:
: .21 ره اا
.
تش
م: وتن
:.
د.
ه .
11 ار ت ن
ى اب اود
ن
ن
الل ال 7 1 4 ~~1
~~33 خن خرن ~~ن 1 ~~اله
1 : ،: نن .
ه
ال 2 2 لمابه ول ة 4 111 ~~8 1 2 290 9 را ت اة
ت 4
اتديا 4
29 2
2 13
Bogga 1
============================================================
EMPTY PAGE?
Bogga 2
============================================================
الوشاع فى نوانه النعاع تاليف العالم الحافظ جلال الدين السيوهى المتوفى سنة 911 ه تعشيق العت سن هبد الشوي 3425 :
Bogga 3
============================================================
حقوق الط محفوظة الكتاب الغربى دشق ص ت:34825
Bogga 4
============================================================
شو الله الأم الحمد لله الذى خلق البشر، وحببههم التكاح، وجعله بينهم مودة ورحمة، وجعلة المو سكنا للر، ونصلى ونسلم على سيدنا محمد، وعلى اله وصحبه وسلم.
فهذا كتاب: "الوشلح فى فوليد النكاح": للمعالم العلامة جلال الدين السيوطى ونقدم ك الشروع فى بيان محتوى الكتاب - مقدمة تحتوى على مبحثين، على الشكللا العالى: بحث اذال العشق وصفته، والمعشوق وصفته، وفضى الجماع على العشق ويشتمل على آربع نقاط، وهى:.
(1) العشق وصفته .
(2رات الكشق ولذللله: (3) المعشوق وضفته: (4) فوائدالللجملع فى دواما العشق.
الميحث الثانى وهو ترجمة تفصيلية للعالم العلامة جلاله الدين السوطى.
مؤلف الكتاب.
Bogga 5
============================================================
المبحث الأول العشق وصفته، والمعشوق وصفته، وفضل العشق على الجماع (1) العشق وصفته: العشق: من سمح الجواهر، وكرم المفاخر، وتداعى الضمائر، واتفاق الأهواء، وامتزاج الأرواح، وازدواج الأشباح، وتخالص القلوب، وتعارف الأفئدة، لا يكون إلا من إعتدال الضورة، وذكاء الفطنة، ورقة الحاشية، وصفاء المزاج، واستواء التركيب والتأليف، لأن معنى علله علوية، تنبعث خواطره بحركات فلكية، ونتائج نجومية، وهذا قول أكبر المتكلمين، ومذهب جميجهم يدور على قوله : "القلوب أجناد مجندة" الخديث.
وقد جرى نزاع بين الناس فى آسباب وقوع الهوى وكيفيته، وهل يكون ذلك عن نظر وسماع واختيار أم عن اضطرار؟ وما علة وقوعه بعد أن لم يكن؟ ثم عدمه بعد كونه؟ وهل ذلك فعل للنفوس الناطقة، أو فعل الجسم وطبعه؟
فذهر عن أبقراط أنه قال: الهوى امتزاج النفس بالنفش، كما لو امترج الماء بماء مثله، عسر تخليصه، بل لا يمكن بحيلة من :الاحتيال ألبتة، والنفس ألطف من الماء، وأرق مسلكا،: فمن ذلك لا يزيله مرور الليالى: ولا تخلقه الدهور، ولا يدفعه دافع، توعر على الأطباء مسلكه، وخفى عن الأبصار موضعه، وحارت القلوب دون كيفيته، غير آن ابتداء حركته وعظيم سلطانه من القلب، ثم ينقسم على سائر الأعضاء، فتبدأ الرعدة فى الأطراف، والصتفرة فى الألوان، واللجلجة فى اللسان، والزلل والعثار فى النطق، حتى ينيب صباحبه إلى النقص.
وقد قيل:
Bogga 6
============================================================
علامة من كان هوى فى فؤاده نظر المحبوب يتحيرا ويصقر لون الوجه بعد احمراره وإن خاطبوه بالكلام تعسرا وقيل أيضا: وإنى لتعرونى لذكراك هزة كمافض العصفور بلله القطر 2 آمارات حشق ودلاائله: ذهب كثير من الطبيعيين، وذوومحص من المتطببي أن العشق: طمع يتولد فى القلب، وينمو، وتسرى هليه قواه الحركة، فكللطا قوى داد صاحبه فيهتياج ولجاج بمادى فيا الفكر، والهيمان، وضيق الصدر.
فإذا فسد الفكرةهىى الجنون: فحينتلد: ربما اشق نفسه.
وربمامات غما وحزنا.
وربما نظره إلى معشوقه فيموت فرحا وحبا.
الاوربما شهق الشهقة فتخفى روحه أزبعين ساعة، فيظن أللا أنه قد مات فيدفنونه حيا: اوربما تنفس الصعداء فتخفى روحه فى تامور، قلبه، وينضم حلب عليه فلا يفرج حتى بموت: وربماى محبوبه فجأة فتخرج روحه فجه.
ت ترى ععاشق إذا سمع بذكر من يحب: كيف يهرب دمه،.
و لونه:
Bogga 7
============================================================
يقول ابن الفارض: هو الحب فاسلم بالحشا ما الهوى بهل فما اختاره مضنى به وله عقل وعش خاليا فالحب راحته عنا وأوله سقم وأخره قتل 3- المعشوق وصفته: وكلام بعض أهل العصر فى المعشوق الذى له حد الكمال والإجمال كلام المعشوق الذى لا يجد عنه عاشق سبيلا إلى السلو، والانتقال منه بسبع خصال، فمن ذلك:1 أن يكون جميل المنظر بهيا: أن يكون رفيع البيت مسرئا.
أن يكون حلو التقطيع والنادر لاذعيا..
أن يكون لبيبا عاقلا حييا: أن يكون طاهرا عفيفا تقيا.
أن يكون ذا يسار ومروءة تظهر ملوكيته خلقا وزيا. : أن يكون مفضلا جوادا، يفيض على إلفه، نواله يساقط رطبا جنيا.
فإذا اجتمع هذا فى المعشوق، كان حبه لزام الصب المشوق، ولو اجتمعت هذه النعوت فى الصورة غير المستتعسنة لكانت جذابة للنفوس بأرمة الفضائل، وأعنة حسن الشمائل: فكيفت بها فى الموهوب تمام الصورة، والمناسبة الباطنة والظاهرة، وهذا إنما يوجد نادرا فى الدهر.
Bogga 8
============================================================
قال الشاعر: كأن الله صوره من نوره بشرا وأنشأ الخلق من ماء ومن طين فإذا كان كما قال بعض الواصفين: ذا وجه صبيح، وقد رجيح، وخصر نحيل، وردف ثقيل، مع تناسب الأعضاء، واستواء الخلقة، فصيح اللسان، سهل العنان، كحيل العيون، مريض الجفون، فهذا الذى يسبى العاشقين، فسبحان من خلق الملاح، وجعلهم فتنة للعالمين: وقال: لا عاشق على الأغلب إلى موفر النعماء، مكفيا كد المعيشة، لأنه عن فراغ نفس، ورقة حاشية.
قيل: لو أن بثينة وجميلا قعدا ليلة دون غداء لبصق كل واحد منهما فى وجه صاحبه: ويقاك: العشق إذا تزين بالعفاف فهو معنى شريف.
قال أبو الطيب المتنبى: وأحلى الهوى ما شك فى الوصل ربه وفى الهجر فهو الدهر يرجو ويتقى وبين الرضا والسخط والقرب والنوى مجال لدمع المقلة المترقرق وقول العباس بن الأحنف: واحسن أيام الهوى يومك الذي. تروع بالهجران لهيه وبالعتب إذا لم يكن فى الحب سخط ولا رضا فأين. حلاوات الرسائل والكتب.
ثم قالوا: ولا يتبغى لعاقل ولا جاهل أن ينكر علامة شخص، وحنين شكل إلى شكل، ومؤالفة إلف لإلف، فالقلوب صافية قابلة، والعيون إليها ناقلة، ومن هنا ادعى الصوفية مباطنة الحب، ومقامات الهوى:.
يقول الجوهرى: كل بيت آنت ساكنه :غير مجتاج إلى الشرج ومريضا أت عائده قد أتاه السله بالفرج
Bogga 9
============================================================
لا أباح الله لى فرجا يوم أدعو منك بالفرج - فوائد الجماع فى دوام العشق: على أن العشق لا يدوم إلا بالمواصلة، ولهذا نجد أن غاية كل عاشق: لقاء معشوقه، ومواصلته، والامتزاج به، والبقاء معه، وليس للمحب غاية اكبر من هذه الغاية ولا أعلى، حتى إن العاشق مهما بقى بجوار معشوقه فإنه لا يريد أن يفارقه، ويخزن ساعة فراقه كأنه لم يكن وقد قال الشاعر: فما فى أرض أشقى، من محب وإن وجد الهوى حلو المذاق تراه باكيا فى كل حين منخافة فرقة أو لاشستياق فتن عينه عند التلاقي وتسخن عينه عند الفراق ويغلط كل من يظن أن العشق يمكن أن يدوم عن بعد، ولو كان الأمر كذلك لما احتاخ المحبون إلى اللقاء والمواصلة، ولما جن ابن الملوح حين لم يتمكن من وصل ليلى، ولما. جن ابن ذريخ حين بعدت عنه لبنى، ولما تكبد العاشقون الأهوال، وتحملوا المصاعب من أجل لقاء.
المحبوبة، ومواصلتها.
فإذا لقى العاشق معشوقته، فعليه أن يكون خبيرا بالتعامل معها، عارفا بما تحب وما تكره، داريا بالذى يعجبها، والذى لا يعجبها، وليس توجد امرأة عاشقة لا تحب المواصلة ممن تحب، لكن المرأة تحتاج إلى من بتوها، ويريها، ويمتعها.
لذلك، نقدم كتاب: انواضر الأيك فى معرفة النيك" وهو كتاب مهم فى هذا الخصوص، إذ يبين للعاشقين السبيل إلى اجتذاب مودات النساء، واستمالتهن، وكيفية تحصيل اكبر قدر من اللذة، والاستمتاع، والالتذاذ.
Bogga 10
============================================================
المبحث الثانى ترجمة مؤلف الكتاب سيه هو الإمام فخر المتأخرين، علم أعلام الدين، خاتمة الحفاظ، أبو الفضل عبد الرحمن بن أبى بكر بن محمد بن سابق الدين بن الفخر عثمان الصلاح آيوب بن ناصر الدين محمد بن الشيخ همام الدين الخضيرى الأسيوطى، ولقب- رحمه الله- بجلال الدين: وكنيته أبوحضل؛ وكان سبب كنيته: أنه عرض على حز الكنانى الحبلى.
فص له: ما كنيتك؟
قال: لا كنية لى: فقال: أبو الفضل.
و أما نسبه بالخضيرى: فقد تحدث عنها - رحمه الله - فى ترجمته لنفسه فى لاحسن المخاضرة" ...
فقال: "وأما نسبتنا بالخضيرى فلا أعلم ما تكون إليه هذه النسبة، إلا الخضيرية: محلة ببغداد وقال أيضا: وقد حدثنى من آثق به آنه سمع والدى - رحمهه يذكر أن جده الأعلى كان أعجميا، أو من الشرق؛ فالظاهر أن النسبة إلى محلة المذكورة: مولده: ولد- رحمه الله - بعد المغرب ليلة الأحد مستهل رجب سنة تسع 9
Bogga 11
============================================================
وأريعين وثمانمائة هجرية، فقد ولد - رحمه الله- فى بيت عرف بالعلم والأدب وسمو المكانة وعلو المنزلة، ولا عجب؛ فقد كان أبوه علما من الأعلام، وفقيها من فقهاء الشافعية المرموقين، فقد ولى - رحمه الله- فى مستهل حياته منصب القضاء فى أسيوط، ثم انتقل إلى مصر حيث أسند إليه بها منصب الإفتاء على مذهب الإمام الشافعى اا و توفى والده، وله من العمر خمس سنوات وسبعة أشهر، وقد وصل فى حفظ القرآن - إذ ذاك - إلى سورة التخريم، ولكن الله - تعالى - قد كلأه بعنايته، وأحاطه برعايته؛ فقيض له العلامة الكمال ابن الهمام، فكان رحمه الله - يرعاه ويتابعه فى تحفيظ القرآن: فضل الله يؤتيه منن يشاء، والله واسع عليم: تشأته: نشأ رجمه الله - نشأة علمية منذ نعومة أظفاره، فقد كان والده- رحمه الله - شديد الحرص على توجيهه الوجهة الصالحة؛ إذ كان يحفظه القرآن الكريم فى صغره، ويستصحبه إلى دور العلم، ومجالس القضاء، ودروس الفقهاء، وسماع الحديث: ويذكر المؤرخون الذين ترجموا له - زحمه اللة- أن أباه قد طلب من الشيخ شهاب الدين بن حجر العسقلانى صناحب الفتح أن يدعو له بالبركة والتوفيق، وكان - رحمه الله - يرى فى الحافظ ابن حجر مثله الأعلى، وكان يترسم خطاه، ويحذو حذوه فيما بعد، حتى شرب من ماء زمزم بنية أن يجعله الله مثل ابن حجر؛ فاستجاب الله - سبحانه وتعالى - له؛ فكان من أكابر الحفاظ طلبه للعلم: السيوطى - رحمه الله خ شديد الذكاء، قوى الذاكرة، حفظ القرآن
Bogga 12
============================================================
وهو دون ثمانى سنين، ثم حفظ عمدة الأحكام وشرحه لابن دقيق العيد، ثم حفظ منهاج الإمام النووى فى فقه الشافعية، ثم منهاج البيضاوى فى الأصول، ثم ألفية ابن مالك فى النحو، ثم تفسير البيضاوى: وعرض ذلك - رحمه الله- على طائفة من مشايخ الإسلام، مثل: السراج البلقينى، وعز الدين الحنبلى، وشيخ الشيوخ الأقصرانى؛ فأجازه هؤلاء وغيرهم ولم يدع - رحمه الله- فرغا من فروع الفعرفة، ولا نوعا من أنواع العلم - إلا وقد أدلى فيه بدلو وتلقاه عن أهله: فأخذ الفقه عن شيخ الشيوخ سراج الدين البلقينى، وقد لازمه إلى أن توفى؛ فلازم من بعده ولده علم الدين :1..
وأخذ الفرائض عن فرضي زمانه الشيخ شهاب الدين الشارمساحى، ولازم الشرف المناوى أبا زكريا محمد جد عبد الرعوف - شارح الجامع
الفير وأخذ العلوم البعربية عن الإمام الغلامة تقى الدين الشبلي النحنفى،:.
وكتب له تقريظا على شرح ألفية ابن مالك: ولزم العلامة محى الدين الكاقيجى أوبع . عشرة سنة؛ فأخذ عنه التفسير.
والأصول، والعربية والمعانى، وأخذ غن خلال الدين المحلى، وعن المعز الكنانى أحمد بن إبراهيم الحنبلى، وخضر على الشيخ سيف الدين الجنفى دروسا عديدة في الكشاف، والتوضيح، وحاشية غليه، وتلخيص المفتاح فى البلاغة.
وقد أجيز بالتدريس فى مستهان سنة ست. وستين وثمانمائة، آى فى سن الخامسة عشرة: وأخذ أيضا عن المجد بن البيباع، وعبد العزيز الوقائى المقيات..:
Bogga 13
============================================================
وأحذ الطب عن محمد ابن إبراهيم الدوانى الرومى والمتتبع لنشأة السيوطى يجد أثه قد أخذ الكثير من العلوم عن الكثير من المشايخ، وقد ذكر بعض أهل العلم - ممن ترجموا له - أن شيوخه قد وصلوا نحو ستمائة، ولا غرابة فى ذلك ولا عجب؛ فإن السيوطى قد عاش حياته يأخذ العلم من خيث وجده، وعن كل من يلقاه، وأنه أكثر من السفر والتزجال؛ فى سبيل تحصيل العلم ورواية الحديث: وذكر أيضا فى بعض الروايات - أنهم مائة وخمسون شبيخا وشيخة، وفى بعضها: قارب غددهم الستمائة، على ما ذكرنا آنفا: قيامه بالتدريس: كان الإمام السيوطى - رحنه الله خير مؤدبى عصره، وأفضل مدرسيه إذ اشتهر بالبراعة فى الشرح، والروعة. فى الإملاء؛ ومن ثم شدت إليه الرحال من كل مكان، فكان - رحمه الله - يدرس العربية فى سن مبكر؛ إذكان عمره وقت إجازته بالتدريس خمسة عشر عاما فقظ، وهى مدة قصيرة فى أعمار العلماء والأعلام: ثم شرع: أيضا- فى تدريس الفلقه وإملاء النحديث سنة اثنتين وسبعين وثمانمائة، آى: بعد مباشرته تذريس العربية بنحو بست سنوات.
ثم شرع بعد ذلك يزاول التدريس والإملاء فى مختلف العلوم وشتى الفنون، فقال متحدثا عن نفسه؛ متحدثا بنعمة الله: أنه رزق التبخر فى سبعة علوم: التفسير، والفقه، والجديث، والنحو، والمعانى، والبيان، واليديع، على طريقة العرب البلغاء، لا على طريقة، العجم وأهل الفلسفة: وكان - رحمه الله - يقول - أيضا - إنه بلغ الاجتهاد؛ إذ قال: قد كملت عندى - الآن - آلاث الاجتهاد ، وبحمد الله * تعالن- أقول 12
Bogga 14
============================================================
ذلك؛ تحدثا بنعمة الله - تعالى - لا فخرا، ولو شئت أن أكتب فى كل مسألة مصنفا - بأقوالها، وأدلتها النقلية والقباسية، ومداركها، ونقوضها وأجوبتها، والموازنة بين اختلاف المذاهب فيها - لقدرت على ذلك من فضل الله.
مصشاته: لم يدع السيوطى فئا إلا وكتب فيه، وبدأ فى التأليف في سن مبكرة إذ.
ذكر المترجمون له أنه شرع فى التصنيف ينة ست وستين وثمانمائة هجرية، وكان أول شيء ألفه في التفسير هو "تفسير للاستعاذة والبسملة" وقد عرضنه على شيخ الإسلام علم الدين البلقينى؛ فأجازه، وكتب له تقريظا حسنا، ثم توالى بعد ذلك تأليفه: وقد اختلف الباحثون فى غدد المضنفات التى أثرى بها الحافظ الجلأل السيوطي المكتبة الإسلامية.
فمنهم: من پرى آنها تبلغ واحدا وستين وخمسمائة كتاب، وهوما ذهب إليه "فلوجل": وأما "بروكلمان" فقد عد له خمنسة عشر وأربعمائة كتاب:.
وبعضهم: أوصلها إلى أته ألف كثاب فترجم له وعذ مصنفاته حتى بلغت ستة وألف كتاب، وهذا - إن دل - إنما يدل على سعة تبحره، كما ذكرنا: وهنا نورد مصنفابت هذا الإمام الجليل فى علوم اللغة والأدب تكتفى بذلك: فمن أهم تصانيفه على سبيل المثا لا الحضر::.:...
3 الأجوية الزكية غن الإلغاز السبكية (الأجوبة) ........
Bogga 15
============================================================
(كشف الظنون 11/1).
أهاسن الاقتناس فى محاسن الاقتباس أو أحاسن الاثتناس.
(حسن محاضرة 344/1).
الأخبار المروية فى سبب وضع العربية أو دقائق الأخبار المروية فى سبب وضع العربية.
(كشف الظنون 30/1).
- الأزهار فيما عقده الشعراء من الآثار.
(كشف الظنون 73/1) أسئلة الوزيرية أو نفح حليب من أسءا الخطيب.
(كشف الون 92/1) الأشباه والنظائر حوية فى علم العربية.
(كشفلنون 100/1): الإفصاح فى أسماء النكاح.
(كشفلنون 132/1): - الاقتراح فى أصول النحو وجدله.
(كشف الظنون 135/1) .
لفية فى النتحو والتصريف والخط، وتسمى: الفريدة.
(كشف الظظنون 157/1).
الويا صر فى خصيصى بالقصر.
(كشف الظنون 159/1).
14
Bogga 16
============================================================
- البرق الوامض فى شرح تائية ابن الفارض.
(كشف الظنون 239/1، 2048/2).
البهجة المرضية (فى شرح ألفية ابن مالك) .
(كشف الظنون 259/1): - بهجة الناظر ونزهة الخاطر (جمع فيها الأشعار التى قيلت فى مصر ونيلها ومنتزهاتها).
(هدية العارفين 536/1).
- بيان التشبيه فى اللهم صلى على مجمد : (برلينغ 2291).
التبرى من مغرة المغرى (وهى أرجوزة فى: أسماء الكلب):: (كشف الظنون 1/ 337).
التحفة السنية فى قواعد العربية:.
(دار الكتب المصرية 1068 نحو)::.
تحفة النجبا فى قولهم هذا بسر أطيب مثه رطبا.
(كشف الظنون 375/1): - التذليل والتذنيب على نهاية الغريب.
(ايضاح المكنون 278/1).
- الترصيف حاشية على شرح التضريف.
(هدية العارفين 37/1).: التطريف فى التصحيفت.
Bogga 17
============================================================
(كشف الظنون 415/1).
- التهذيب فى أسماء الذيب.
(كشف الظنون 517/1).
- التوشيح على التوضيح.
(كشف الظنون 507/1).
جمع الجوامع فى التحو.
(العربية) (كشف الظنون 598/1).
- الجمع والتفريق فى أنواع البديع.
(فشف الظنون 601/1).
جنى الجناس فى فن البديع والاقتباس.
(كشف الظنون 6،7/1).
الجواهر المنظمة في الأشعار المحكمة.
(لايدن 348): الجماسة (رسالة فى تفسير الألفاظ المتداولة).: (كشف الظنون 293/1) : درة التاج فى إعراب مشكل المنهاج (كشف الظنون 1874/2).
- الدر النثير (فى تلخيص نهاية ابن الأثير).
(كشف الظنون 745/1)::.
درر الكلم وغرر الحكم.
Bogga 18
============================================================
(كشف الظنون 748/1).
ذيل الحيوان (مختصر الحيوان للدميرى).
(هدية العارفين 539/1).
- رسالة فى إعراب دعاء القنوت.
(الكشاف فى خزائن كتب الأوقاف العراقية بيغداد 1/6128) .
رسالة فى أن المعانى تجسم.
(برلين 1419).
رصف اللال فى وصف. الهلال: (كشف الظنون 908/1).
- رفع الأسل عن ضرب المثل.
(الظاهرية: 9016 عام).
- رفع السنة فى نصب الزنة.
(حسن المحاضرة 344/1).
زبدة اللبق فى التوادر (فيه فوائد لغوية وحديثية وطبية.
(كشف الظنون 953/2):.
الزيادات على كبتاب المحاضرات.
(المكتبة الأزهرية: 525 أدب) .
سر الزبور على شرح الشذور.
(حسن المحاضرة 344/1):.
السلسلة الموشحة فى علم العربية.
17
Bogga 19
============================================================
(كشف الظنون 966/2).
- شرح شواهد مغنى اللبيب.
(كشف الظنون 1751/2- 1753).
- شرح عقود الجمان فى علم المعانى والبيان، أو: حل عقود الجمان.
(كشف الظنون 479/1، 1154/2).
شرح قصيدة بانت سهاد لكعب بن زهير بن آبى سلمة.
(كشف الظنون 1330/2).
. شرح قصيدة الكافية (كافية ابن مالك) (كشف الظنون 1345/2).
شرح لمعة الإشراق فى الاشتقاق.
(كشف الظتون 1564/2).
شرح ملحة الإعراب.
(كشف الظنون 1817/2): الشمعة المضية فى علم العربية..
(وضعت للمبتدثين) (كشف الظنون 105/2).
صفة صاحب الذوق السليم والمسلوب الذوق اللئيم.
(الظاهرية: 4254 عام).
ضوء الصباح فى لغات النكاح (كشف الظنون 1089/2)....
- الطراز اللازوردى فى خواشى الجاريردى (شرح الشافية) .:..
Bogga 20