Waxyi iyo Xaqiiqo: Falanqaynta Mawduuca
الوحي والواقع: تحليل المضمون
Noocyada
فإن كان الذي عليه الحق سفيها أو ضعيفا أو لا يستطيع أن يمل هو فليملل وليه بالعدل . وليس على الضعفاء حرج، ولا على المرضى، ولا على الذين يريدون الجهاد ولكن لا يجدون ما يجهزون به أنفسهم،
ليس على الضعفاء ولا على المرضى ولا على الذين لا يجدون ما ينفقون حرج . وإذا أراد الإنسان أن يخلق ذبابا أو أن يسلبه الذباب شيئا ما استطاع،
ضعف الطالب والمطلوب .
والمحور الثالث:
هي المسئولية الشخصية عن الذرية أي عن التاريخ، ألا تترك الأجيال القادمة ضعافا،
وليخش الذين لو تركوا من خلفهم ذرية ضعافا خافوا عليهم . فالذرية هنا ليس فقط الأبناء والأحفاد بل القوم والشعب، فالكل من ذرية آدم وإبراهيم. يعمل الإنسان على تقوية نفسه عند الكبر وعدم ترك ذرية ضعافا حتى تظل الجماعة قوية،
له فيها من كل الثمرات وأصابه الكبر وله ذرية ضعفاء . والحياة امتحان واختبار. وليس النصر بالضرورة مع القوة، وليست الهزيمة دائما للضعفاء. قد تكون القوة كما وليست كيفا. ويثبت التاريخ أن الكم لا ينتصر على الكيف،
فسيعلمون من هو شر مكانا وأضعف جندا . فقد ينتصر العدد القليل على العدد الكثير كما حدث في بدر،
فسيعلمون من أضعف ناصرا وأقل عددا . والضعف المؤقت في حاجة إلى صبر وإعداد ،
وما ضعفوا وما استكانوا والله يحب الصابرين . (6) الكدح «الكدح» لفظ قرآني. لم يذكر إلا مرتين. الأولى اسم فاعل «كادح»، والثانية اسم فعل «كدح» في نفس الآية،
Bog aan la aqoon