حسبنا ما بينا به تأثير القرآن، وما أحدثه من الثورة العربية العالمية من ناحية أسلوبه ونظمه وتكراره المعجز للبشر بشكله، ونقفى عليه بإصلاحه وإعجازه بموضوعه، وهو تعاليمه الدينية والسياسية والمدنية وغيرها. فنقول:
***
1 / 117
على سبيل التقديم
خلاصة البحث فى تحرير الدلالة على إثبات الوحى وحجة الله به على جميع الخلق