ولو جاء بجيش كا
ن في تدبيره أحكم!
حب الدنيا، معجزة خارقة
هل هذه الدنيا جميلة والأوامر الإلهية هي التي تنهانا أن نسعد بجمالها ونفرغ لمحبتها؟ أو هي دميمة والقدرة الإلهية هي التي تحببها إلينا وترغبنا فيها؟
الجواب في القصيدة التالية أنه لا قدرة - دون قدرة المعجزات والخوارق - تستطيع أن تحبب هذه الدنيا إلى الناس، على ما بها من الآفات والأرجاس!
قالوا الدنيا الحسناء سها
عنها رب لا يقبلها
بل قالوا: يحجبها عنا،
أو ينهاها، أو يعقلها
ونرى الشيطان يزينها
Bog aan la aqoon