140

Wahshiyyat

الوحشيات وهو الحماسة الصغرى

Baare

عبد العزيز الميمني الراجكوتي

Daabacaha

دار المعارف

Lambarka Daabacaadda

الثالثة

Goobta Daabacaadda

القاهرة

أعشى سُليْم ألاَ يَا سُمَيَّةُ شُبِّي الوَقُودَا ... لَعَلَّ اللَّيَالي تُؤَدِّى يَزِيدَا فَنَفْسِي فِداؤُك مِنْ غَائبٍ ... إذا مَا البُيُوتُ اكتسَيْنَ الجلِيدَا كَفَانِي الَّذِي كُنْتُ أَسْعَى لَهُ ... فَصَارَ أَبَا لِي وَكُنْتُ الوَلِيدَا أبو قُرْدودة نَهَيْتُ عَمْرَو بْنَ مَسْعُودٍ وَقُلْتُ لَهُ ... لاَ تَقْرَبِ المَلْكَ وَالمَوْعُوظُ مَوْعُوظُ وَخَاَلِدٌ خاَلَفَ النُّصَّاحَ مُقْتَحِمًا ... كَأَنَّ غَارِبَهُ بِالغَيِّ مَلْظُوظُ كِلاَهُمَا رَاحَ تَحْدُوهُ مَنِيّتُهُ ... حَتَّى أَنَاخَ وَعِكْمُ الحَيْنِ مَشْظُوظ

1 / 145