Wahamka Joogtada ah
وهم الثوابت: قراءات ودراسات في الفلسفة والنفس
Noocyada
وليس ثمة توتر مماثل يدفعهم للتخلي عن محاولاتهم لتعريف «الأنواع»
species
بالطريقة الأرسطية؛ غير أن التعريف الأرسطي متخبط بالنسبة للأنواع
species
مثلما هو متخبط بالنسبة للأصانيف
taxa . •••
يعرف بوبر نزعة الماهية كما يلي: «استخدم اسم «الماهوية المنهجية»
methodological essentialism
لتعين الرأي الذي اتخذه أفلاطون وكثيرون من تابعيه، والقائل بأن مهمة المعرفة الخالصة أو «العلم» هي أن يكتشف ويصف الطبيعة الحقيقية للأشياء؛ أي الواقع الخفي أو الماهية.» يعود إلى أفلاطون ذلك الاعتقاد العجيب بأن ماهية الأشياء المحسة يمكن أن توجد في أشياء أخرى أكثر واقعية في أسلافها أو صورها. وإذا كان كثيرون من الماهويين المنهجيين - مثل أرسطو - لم يتبعوه تماما في تحديد هذا، فجميعهم متفق مع أفلاطون في تحديد مهمة المعرفة الخالصة على أنها اكتشاف الطبيعة الخفية للأشياء، أو صورها، أو ماهيتها، وجميعهم أيضا متفق مع أفلاطون في القول بأن هذه الماهيات قد تكتشف أو تدرك بمساعدة الحدس الفكري، وبأن لكل ماهية اسما مناسبا لها هو الاسم الذي يطلق على كل من الأشياء المحسة، وبأن الماهية قد توصف في كلمات، وهم يطلقون على وصف ماهية شيء من الأشياء «تعريفا»
a definition .
Bog aan la aqoon