============================================================
15 هذه الحال فلا شيء(1) عليه قدل الإجماع على آن هذا الغسل فضل لمس بفرض والسنة فى الطهارة خس خضال التسية، وفسل المدمن قبل إد خالها الا تاء والا ستنجاء مالم متعذ السغرج، والضضة والاستتشاق، والحبة في ذلك ماتقدم ذكره فيا شرحتاه (2 .
(1) حكن الإجماع ابن الشذر فن كتابي، الاشراف والاجماع، والنوو في البوع قال : اتفق العلماء علي آنه يستحب الغسل عند إرادة الاحرام ج أوعمرة أوسها.. ولا يبب هذا الغسل: انظار: الاجماع لابن النذر ص ه "والجوع 192/2 14- (2) في باب سنة الطهاوة فرو-
Bogga 152