============================================================
وقد قالت العرب مايدل علن صحة ذلك في لغتها، آلا تراها تقول : چهرضب خرب(1)، والخرب تعت الحجر وقد فصل بين التعت والنعوت بذكر الضب ولم يكن المذكور سبطلا لحكم التعت م بالا تهاع للجاورة * طم بذلك آن القاصل 6/ مين الفسلين من السح لمس مطل لحكم الفسل، وف النص مابدل طى صحة ذلك أن الاصابة اصابتان باصاية افاضة، واصابة (مرار، فأما إصابة الا فاضة فه واردة مضمته لتعديد (2 ، فكل ماكان مضتا لتحديد فقد علم مضامه الدليل أن إصابته راقاضه .
واصابة الإمرار متعرية من التحديد (2) فقد طم بنفسر مسموعها أنها تغالف عطى
مالا شاكلها ، فكيف يجوز أن يكون الغرض في القد مين كالفرض في النرأس والدلا لة قد فصلت مسنهما وأبانت عن حكسها لأن من قرا مالنصب وأرجلكم(4) (1) قول سن أقوال العرب.
اتظر: الكتاب لسوى /0436 (2) في قوله تمالي (( وأيديكم والن المرافق )) فقد حدد فسل الأيدي ال المرفقين ثم قال (( وأرجلكم إلن الكمبين)) فمدد فسل الرجلين الى الكممين (3) فن قوله سبعاته: ((واسموا برؤوسكم)) لم بدد (4) اختلف أهل العلم في قراءة وأرجلكم فسن العلماء من قرأها بالخفسض وشهم من قرأها مالنصب فرويت قرا*ة التصب عن على وصد الله من سصور وابن اس رضي الله عنهم في الرواية الصححه هنه * والفحاك ونافع فن رواية عته وامن عامر وحفص عن عاصم والسدي ومباهد ورومت قراءة الخفض عن أنس بن مالك والحسن البصري والشعبي وعكرمة انظر: أحكام القرآن للجصاص2 /345 وأحكام القرآن لا من العري 527/2، وتفسير القرطبي 91/6 وتفسيرامن جر 12676-127 ، والا وسط لا من المندر410/1-411والجموع412/1، وتفسير ابن كشير2/ه 2 ، والنشر في القراءات العشر 4/2 25 ، واتحاف فضلاء البشر في القراأن الأربعة شر 922-21ه
Bogga 139