125

============================================================

123 فيا عدد من الخصال ووقد روي نه طيه السلام آنه قال ، باذا استتشتست فمالغ إلا آن تكون صافبه * (1) ، هروي نه طيه السلام أنه كان بدا مذلك فسي أول وضوى (2) فقد شت بقعله وأمره سنة ذلك .

فاذا قمل لاك حا الحجة في السح مالأز نين ظاهرها وا طنها سساء جديد2 فقول : مااتفقت طيه الآية وذلك أنهم أجعوا جسما طى آن لمس طن المتيسم 1) آخرجه أبوداود بنحوه في كتاب الطهارة باب الاستتتار 100-92/1 ن ديت طول ن عاصم من لقبط من صبرة عن أسه والترذي في كشاب

الصوم باب ماجاء في كراهية بالفة الا ستتشاق اللصائم مغتصرا ن طرق عاص من لقعط من صيرة . وقال ذا حدث حسن مم 014972 والنسائن في كتاب الطهارة باب المهالغة في الا ستتشاق 16/1.

وامن ماجة في كتاب الطهارة بابالسبا لغة فى الا ستتثار 142/1 وأحد فو الستد /23، وصحه امن القطان والنووي* انظر البوع 267/1 وطفى الحبر ا/11 (2) وهو ماروب حران ولن عشان رضي الله ضها أنه رأى عثان رضي اللسه عنه وهاء موضوء فأغرع على بديه من إنايه ففسلها لات مرات شم ار خسل نه فى الوضو ثم صضض وأستنشق واستترشم ضل وجهه لاشا وديه الى المرفقين ظلاثا ثم سح برأسه ثم فسل كل رجل طاشا ثم قال ورأيت الني صلن الله عليه وسلم بتوضأ مووضوين هذا وقال: من توضأ نحو وف مذاثم صلى ركمتين ا مدت فيها نفسه فغر الله له ماد مسن نبه رواه البتاري فى مه فن كتاب الوضوء ماب الضنة فى الوضو 266/1 وسلم بنموه في كتاب الطهارة ماب صفة الوضوء وكماله 204/1سه0 2

Bogga 125