============================================================
112 فعنى ذلى أن النية في العل خير من العمل الذي لا نية فيه فقد حصل عنى هذا الحديث الفرض والففل والشاهد على صحة ذلك ماقاله تعالن (( ليلة القدرخير من أف شهر)) (1) فعنى ذلك خيرمن آلف شهر لالملة تدر فيها (2) فصا رالمعنى فمه طى البدل (2) ، وروي عن التبي صلى الله عليه وسلم أنه قال بحشر الناس طى شماتهم يوم القياءة *(4) فهذا ) لابصح وقال البيهقي إسناره ضعيف، قلت وأورده الألهاني فى ف الباع انظر: الجامع الصفير *6921 ووفتاوى شرخ الإسلام ابن تية
243/2 والفاصد ارحستة ص ) وفتصرها ص * 20 هوالا سرار المرفوعة ف الآخبار الموضوعه ص 56) موضعيف الجاع الصفير 6/ 17، (1) سورة القدر آية (2)0 (2) لأنها لا بصح آن نكون خيرا من نفسها .
انظر: تفصير ابن المر 19631 وفسير اين جرر 260/3 3) أبدلته بكذا ابد الا محمت الأول وجعلت الثاني مكانه فهو فن اللفة العوض، وفن الا صطلاح: تامع مقصود ا نب إلن الستبوع رونه : الصباح النير 39/1، وشذور الذهب ص 9 2) والشعرفات ص042 4) اخرجه البقاري فن حيمه في كتاب الصوم ماب من صام رمضان پامانسأ واحتسابا بلنظ بعثون ط تباشه115/4 ، وكذا سلم فى كتاب الفتن وأشراط الساعة باب الخسف بالجمش الذي مأتي الممت 4 /211 والحديث كما في الصين عن البيش الذي عسف به قوجه الدلالة * أنه لا يلزم من الاشتراك في الهلاك الا شترالى في الثواب والعقاب مل جازى كل واحد على حسب تبته فالنية لها تانهر في الحل: انظر: فتح المارى /11، وفيض التد 452/6:
Bogga 114