82

Udaba Carab Fi Jahiliyya Wa Sadr Islam

أدباء العرب في الجاهلية وصدر الإسلام

Noocyada

رف يوما وللهدى تفكير

سره ماله وكثرة ما يم

لك والبحر معرضا والسدير

فارعوى قلبه فقال: وما

غبطة حي إلى الممات يصير؟

ثم بعد الفلاح والملك والإمة

وارتهم هناك القبور

82

ثم صاروا كأنهم ورق جف

فألوت به الصبا والدبور

Bog aan la aqoon