وأسمعك في شبابه:
ركائب الأحباب إن الأدمعا
تطس الخدود كما تطسن اليرمعا
38
وأسمعك وهو على قمة كهولته:
ألا كل ماشية الخيزلى
فدى كل ماشية الهيذبى
39
وقد تجد له غزلا يروقك، فإذا تدبرته رأيت أن إعجابك به ناجم إما عن صنعة تستحسنها وإما عن معنى جميل تستلطفه، لا لأنه حرك فيك عاطفة كامنة، كقوله:
ولما التقينا، والنوى ورقيبنا
Bog aan la aqoon