فى معاشرة النساء وحقوق المرأة على الرجل وها له من الحق عليها وتكر بعض وصابا الحكهاع 323] قال الله تعالى: {وعاشروهن بالمعروف فيإن كرهتموهن فعسى أن تكرهوا شيئا ويجعل الله فيه خيرا كثيرا (النساء: 19) قال سبحانه: ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف، وللرجال عليهم ارجة والله عزيز حكيم.
فأخبر الله تعالى أن الرجال لما كان لهم على النساء حق وهو ما ابيق في الآية كان لهن عليهن حق وهو إجمال الححية(1)، وبين ذلك ابقوله - عز وجل - في الآية الأخرى: فامساك بمعروف أو تسسريح باحسان.
اوالدرجة التي جعل الله للرجال عليهن هي ما يلزم المرأة للرجل من وجوب الطاعة والخدمة، وعدم التصرف في ماله إلا باذنه، وتقديم طاعته على طاعة الله تعالى في النوافل، فلا تصوم إلا بإذنه، وما جعله اله تعالى له من تأديبها وأشباه هذه الأحكام 153 324) وجاء في الحديث عن النبي - - أنه قال.
ااخيركم خيركم لأهله، وأنا خيركم لأهلي" (323 1) العبارة لا وجود لها في ب 2324 ضعيف الجامع، ح 3، ص 129، رقم 2915
Bog aan la aqoon