The Pure Religion or Guidance of Creation to the True Religion
الدين الخالص أو إرشاد الخلق إلى دين الحق
Baare
أمين محمود خطاب
Daabacaha
المكتبة المحمودية السبكية
Lambarka Daabacaadda
الرابعة
Sanadka Daabacaadda
١٣٩٧ هـ - ١٩٧٧ م
Noocyada
Raadiyadii ugu dambeeyay halkan ayay ka soo muuqan doonaan
The Pure Religion or Guidance of Creation to the True Religion
Mahmoud Khattab Al-Subki d. 1352 AHالدين الخالص أو إرشاد الخلق إلى دين الحق
Baare
أمين محمود خطاب
Daabacaha
المكتبة المحمودية السبكية
Lambarka Daabacaadda
الرابعة
Sanadka Daabacaadda
١٣٩٧ هـ - ١٩٧٧ م
Noocyada
= والاسلام) و(القدر) بفتحتين، هو ايجاد الله تعالى الاشياء على قدر مخصوص وتقدير معين فى ذواتها واحوالها طبق ما سبق به علم الله، بخلاف القضاء فانه تعلق الارادة بالاشياء ازلا. وقيل فيهما غير ذلك. قال الأجهورى: ارادة الله مع التعليق ... فى ازال قضاؤه فحقق والقدر الايجاد للأشياء على ... وجه معين ارده علا وبعضهم قد قال معنى الاول ... العلم مع تلق فى الأزل والقدر الايجاد للأمور ... على وفاق علمه المذكور هذا. ولما كان الايمان بالقدر مستلزما الايمان بالقضاء، لم يتعرض له فى الحديث. و(أن تلد الأمة ربتها) أى سيدتها. وهو كتابة عن كثرة اتخاذ الجوارى. وتلد الجارية بنتا او ابنا من سيدها. والولد بمنزلة ابيه فى السيادة. و(العالة) بفتح اللام المخففة جمع عائل وهم الفقراء. و(رعاء) بكسر الراء جمع راع وبجمع على رعاه بضمها، (والشاء) جمع شاة، (ويتطاولون فى البنيان) أى يتفاخرون بطوله وارتفاعه. والمراد أن الأسفل يصيرون اصحاب ثروة ظاهرة.
1 / 12