The Pure Religion or Guidance of Creation to the True Religion
الدين الخالص أو إرشاد الخلق إلى دين الحق
Baare
أمين محمود خطاب
Daabacaha
المكتبة المحمودية السبكية
Lambarka Daabacaadda
الرابعة
Sanadka Daabacaadda
١٣٩٧ هـ - ١٩٧٧ م
Noocyada
Raadiyadii ugu dambeeyay halkan ayay ka soo muuqan doonaan
The Pure Religion or Guidance of Creation to the True Religion
Mahmoud Khattab Al-Subki d. 1352 AHالدين الخالص أو إرشاد الخلق إلى دين الحق
Baare
أمين محمود خطاب
Daabacaha
المكتبة المحمودية السبكية
Lambarka Daabacaadda
الرابعة
Sanadka Daabacaadda
١٣٩٧ هـ - ١٩٧٧ م
Noocyada
(١) انظر ص ٢٤٧ ج ٣ تيسير الوصول (رؤية الله تعالى) وص ٣٦٠ ج ٤ مسند أحمد و(لا تضامون) بضم أوله وتخفيف الميم. أي لا ينالكم ضيم ولا ظلم في رؤيته. أو بتشديد الميم. أي لا ينضم بعضكم إلى بعض. كما يكون ذلك عند رؤية الشيء الخفي. ومرجع التشبيه بالقمر إلى الوضوح لا للجسمية ولا للجهة ولا للإضاءة، لأن هذا كله مستحيل. بل المعنى أنكم ترون ربكم رؤية لإخفاء ولا شك فيها كرؤيتكم القمبر ليلة تمامه. (٢) انظر ص ٢٤٧ ج ٣ تيسير الوصول (رؤية الله تعالى) (فيكشف الحجاب) أي عن أهل الجنة لا عن الله فإنه تعالى لا يحجبه شيء. و(للذين أحسنو) لأنفسهم بالإيمان والعمل الصالح. و(الحسنى) الجنة. والزيادة نظر أهل الجنة إلى الله تعالى. (٣) سورة الأعراف آية ١٤٣ علق الله رؤيته على جائز وهو استقرار الجبل والمعلق على الجائز جائز. وفي هذا رد على من زعم أن (لن) تفيد تابيد النفي. فالرؤية مستحيلة.
1 / 133