الطريق صدقة، وتميط الأذى عن الطريق صدقة".
· وعن جابر ﵁ قال: قال رسول الله ﷺ: " كل معروف صدقة، وإن من المعروف أن تلقي أخاك ووجهك إليه منبسط، وأن تصب من دلوك في إناء جارك ".
· وقوله ﷺ: " دخلت إمرأة النار في هرة، ربطتها فلم تطعمها، ولم تدعها تأكل من خشاش الأرض حتى ماتت ".
وأما الاستدلال على عموم العبادة وشمولها لحياة الإنسان بفعل السلف وفهمهم.. ففيما رواه البخاري في صحيحه أن أبي بردة في قصة بعث ابي موسى ومعاذ إلى اليمن، وفي آخره وقال أبو موسى لمعاذ: فكيف تقرأ أنت