والمراد به قراءة شيء من القرآن، أو الدعاء الذي علمه رسول الله ﷺ لأصحابه، أو أقرهم عليه، على المريض، المصاب بمس، أو عين أوحمة، وهو ما سيأتي تفصيله في المبحث التالي إن شاء الله، ثم نتبعه بما أحدث بعض الناس من صفات، وما صاحب ذلك من دعايات، وما فتحوه من عيادات، وتفرغ لهذا العمل، مما لم يفعله أحد من سلف هذه الأمة، فإلى الحديث التالي.
1 / 12
مقدمة
الوصية الأولى: حماية عقيدة المسلم من الشكوك والأوهام
الوصية الثانية: الرقية الشرعية
الوصية الثالثة: الرقية الشرعية من العين ووقوع أثرها أمام الصادق الأمين
الوصية الرابعة: إذا كانت الرقية الشرعية بالقرآن الكريم وبفاتحة الكتاب فليس من المناسب السماح بفتح عيادات بإسم الرقية الشرعية