60

The Impugned by Ibn Hibban

المجروحين لابن حبان ت زايد

Baare

محمود إبراهيم زايد

Daabacaha

دار الوعي

Lambarka Daabacaadda

الأولى

Sanadka Daabacaadda

١٣٩٦ هـ

Goobta Daabacaadda

حلب

Noocyada

الشَّيْطَانَ مَا رَزَقْتَنَا وَبِإِسْنَادِهِ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ إِنَّ هَذِهِ الْحُشُوشَ مُحْتَضَرَةٌ فَإِذَا دَخَلَهَا أَحَدُكُمْ فَلْيَقُلْ اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ الْخَبَثِ وَالْخَبَائِثِ فِي أَشْيَاءَ أَمْلَى عَلَيَّ مِثْلَ مَا وُصِفَتْ لَيْسَ يخلوا أَمْرُهُ مِنْ أَحَدِ شَيْئَيْنِ إِمَّا أَنْ يَكُونَ أُقْلِبَتْ لَهُ هَذِهِ الأَشْيَاءُ وَكَانَ يُحَدِّثُ بِهَا أَوْ كَانَ يهم فِيهَا حَتَّى يجِئ بِهَا مَقْلُوبَةً وَعَلَى الْحَالَيْنِ جَمِيعًا لَا يحل الِاحْتِجَاج بِهِ بِحَال • أَحْمد بن مُحَمَّد بن الْفضل الْقَيْسِي أَبُو بَكْر الأبلي سكن جندي جنديسابور فِي قَرْيَة من قراها خرجت إِلَيْهِ فرأيته فِيهَا وَاسم الْقرْيَة نوكند فَكتبت عَنْهُ شَبِيها بِخَمْسِمِائَة حَدِيث كلهَا مَوْضُوعَة بَعْضهَا نُسْخَة عَن الثِّقَات فَمَا كَتَبْنَا عَنْهُ عَنْ سُفْيَانَ بْنِ عُيَيْنَةَ عَنِ الزُّهْرِيِّ عَنْ أَنَسٍ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ لَيْسَ الْخَبَرُ كَالْمُعَايَنَةِ وَبِإِسْنَادِهِ أَنَّ النَّبِيَّ ﷺ قَالَ اللَّهُمَّ بَارِكْ لأُمَّتِي فِي بُكُورِهَا يَوْمَ خَمِيسِهَا وَبِإِسْنَادِهِ أَنَّ النَّبِيَّ ﷺ قَالَ لَو بَغَى جَبَلٌ عَلَى جَبَلٍ لَجَعَلَهُ اللَّهُ دَكًّا وَبِإِسْنَادِهِ سَاقِي الْقَوْمِ آخِرُهُمْ شُرْبًا وَبِإِسْنَادِهِ خَيْرُ الرِّزْقِ مَا كَفَى وَبِإِسْنَادِهِ تَرْكُ الشَّرِّ صَدَقَةٌ فِيمَا يشبه هَذِه حَدثنَا بِهَذِهِ النُّسْخَة من لَفْظَة ثَنَا نصر بْن عَلَي الْجَهْضَمِي ثَنَا سُفْيَان عَن الزُّهْرِيّ عَن أَنَس وَإِنَّمَا ذكرت هَذَا الشَّيْخ ليعرف اسْمه فَلَا يحْتَج بِهِ مُخَالف أَوْ مُوَافق عَلَى من لَمْ ينعم النّظر فِي أَسبَاب الْحَدِيث وَلَا دَار المدن والقرى فِي جمعه فَيبقى لَا يعرف علته إِذا رأى صِحَة إِسْنَاده

1 / 155