The Impugned by Ibn Hibban
المجروحين لابن حبان ت زايد
Baare
محمود إبراهيم زايد
Daabacaha
دار الوعي
Lambarka Daabacaadda
الأولى
Sanadka Daabacaadda
١٣٩٦ هـ
Goobta Daabacaadda
حلب
Noocyada
رَسُولُ اللَّهِ ﷺ فَرَأَى مَعَ أَعْرَابِيٍّ سَرَاوِيلا يُنَادَى عَلَيْهِ خَمْسَةِ دَرَاهِمَ فَتَقَدَّمَ إِلَى الْوَزَّانِ وَقَالَ لَهُ زِنْ وَأَرْجِحْ وَرَوَى عَنْ مَالِكٍ عَنْ نَافِع عَن بن عُمَرَ عَنْ عُمَرَ عَنِ النَّبِيِّ ﷺ قَالَ مَنْ حَجَّ الْبَيْتَ فَلَمْ يَرْفُثْ وَلَمْ يَفْسُقْ رَجَعَ كَيَوْمِ وَلَدَتْهُ أُمُّهُ أَخْبَرَنَا بِهَذِهِ الأَحَادِيثِ الثَّلاثَةِ نُوحُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْجِنَانِيُّ بِالأُبَلَّةِ قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو حُذَافَةَ السَّهْمِيُّ وَرَوَى عَنْ حَاتِمِ بْنِ إِسْمَاعِيلَ عَنْ سَلَمَةَ بْنِ وَرْدَانَ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ مَا اسْتَوْدَعَ اللَّهُ عَبْدًا عَقْلا إِلا اسْتَنْفَذَهُ بِهِ يَوْمًا مَا أَخْبَرَنَاهُ مُحَمَّدُ بْنُ الْمُسَيِّبِ ثَنَا أَبُو حُذَافَةَ السَّهْمِيُّ ثَنَا حَاتِم بن إِسْمَاعِيل
• أَحْمَدُ بْنُ ميثمِ بْنِ أَبِي نعيم الْفضل بْن دُكَيْن من أهل الْكُوفَة كنيته أَبُو الْحَسَن يروي عَن عَلِي بْن قادم الْمَنَاكِير الْكَثِيرَة وَعَن غَيره من الثِّقَات الْأَشْيَاء المقلوبة رَوَى عَنْ عَلِيِّ بْنِ قَادِمٍ عَنْ سُفْيَانَ الثَّوْريّ عَن عَلْقَمَة بن مرئد عَنْ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ عَنْ أَبِيهِ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ مَنْ قَرَأَ الْقُرْآنَ يَأْكُلُ بِهِ النَّاسَ جَاءَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَوَجْهُهُ عَلقَةٌ لَيْسَ عَلَيْهِ لَحْمٌ وَبِإِسْنَادِهِ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ قُرَّاءُ الْقُرْآنِ ثَلاثَةٌ رَجُلٌ قَرَأَ الْقُرْآنَ فَأَخَذَهُ بِضَاعَةً فَاسْتَجَرَّ بِهِ الْمُلُوكَ وَاسْتَمَالَ بِهِ النَّاسَ وَرَجُلٌ قَرَأَ الْقُرْآنَ فَأَقَامَ حُرُوفَهُ وَضَيَّعَ حُدُودَهُ كَثُرَ هَؤُلاءِ من قراء الْقرَان لاكثرهم اللَّهُ وَرَجُلٌ قَرَأَ الْقُرْآنَ فَوَضَعَ دَوَاءَ الْقُرْآنِ عَلَى دَاءِ قَلْبِهِ فاسهر بِهِ ليله وامظا بِهِ نَهَارَهُ فَأَقَامُوا بِهِ فِي مَسَاجِدِهِمْ بِهَؤُلاءِ يَدْفَعُ اللَّهُ الْبَلاءَ وَيُزِيلَ الأَعْدَاءَ وَيُنْزِلَ غَيْثَ السَّمَاءِ
1 / 148