The Impugned by Ibn Hibban
المجروحين لابن حبان ت زايد
Baare
محمود إبراهيم زايد
Daabacaha
دار الوعي
Lambarka Daabacaadda
الأولى
Sanadka Daabacaadda
١٣٩٦ هـ
Goobta Daabacaadda
حلب
Noocyada
الْمسيب عَن بن عَبَّاسٍ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ مَنْ فَارَقَ جَمَاعَةَ الْمُسْلِمِينَ قَيْدَ شِبْرٍ فَقَدْ خَلَعَ رِبْقَةَ الإِسْلامِ مِنْ عُنُقِهِ وَمَنْ مَاتَ وَلَيْسَ عَلَيْهِ إِمَامٌ فَمِيتَتُهُ مِيتَةٌ جَاهِلِيَّةٌ وَمَنْ مَاتَ تَحْتَ رَايَةِ عُصْبَةٍ يَدْعُو إِلَى عُصْبَةٍ أَوْ يَنْصُرُ عُصْبَةً فقتلهُ جَاهِلِيَّة حَدَّثَنَاهُ إِسْحَاقُ بْنُ أَحْمَدَ الْقَطَّانُ بِتِنِّيسَ ثَنَا يَزِيدُ بْنُ عَبْدِ الصَّمَدِ ثَنَا مُحَمَّدُ بن عُثْمَان ثَنَا حليد بن دعْلج عَن قَتَادَة
• الْخَلِيل بْن مرّة شيخ يَرْوِي عَن جَمَاعَة من الْبَصرِيين والمدنيين روى عَنْهُ اللَّيْث بْن سَعْد مُنكر الْحَدِيث عَن الْمَشَاهِير كثير الرِّوَايَة عَن المجاهيل سَمِعْتُ الْحَنْبَلِيَّ يَقُولُ سَمِعت أَحْمَد بْن زُهَيْر يَقُول سُئِلَ يَحْيَى بْن معِين عَن الْخَلِيلِ بْنِ مُرَّةَ فَقَالَ ضَعِيفٌ قَالَ أَبُو حَاتِم وَهُوَ الَّذِي يَرْوِي عَن يَحْيَى بْن أَبِي كَثِيرٍ عَنْ أَبِي سَلَمَةَ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ أَنَّ النَّبِيَّ ﷺ أَفْطَرَ عِنْدَ قَوْمٍ فَقَالَ أَفْطَرَ عِنْدَكُمُ الصَّائِمُونَ وَأَكَلَ طَعَامَكُمُ الأَبْرَارُ وَزَارَتْكُمُ الْمَلائِكَةُ وَبِإِسْنَادِهِ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ مَنْ أَرَادَ أَنْ يُشَرِّفَ اللَّهُ ﷿ لَهُ الْبُنْيَانَ وَأَنْ يَرْفَعَ لَهُ الدَّرَجَات يَوْم الْقِيَامَة فليعفو عَمَّنْ ظَلَمَهُ وَلْيَصِلْ مَنْ قَطَعَهُ وَلْيُعْطِ مَنْ حَرَمَهُ وَلْيَحْلُمْ عَمَّنْ جَهِلَ عَلَيْهِ فِي نُسْخَةٍ طَوِيلَةٍ كُلِّهَا مَقْلُوبَةٍ رَوَى عَنْهُ إِنْسَانٌ لَيْسَ بِثِقَةٍ يُقَالُ لَهُ طَلْحَةُ بن زيد الرقي
• الْخَلِيل بْن سلم أَبُو مُسْلِم الْبَزَّاز يَرْوِي عَن عَبْد الْوَارِث بْن سَعِيد والبصريين ينْفَرد بأَشْيَاء لَا يُتَابع عَلَيْهَا أستحب مجانبة مَا انْفَرد بِهِ من الْأَخْبَار رَوَى عَن عَبْد الْوَارِث بْن سَعِيد عَن سَعِيد بْن أَبِي عرُوبَة عَنْ قَتَادَةَ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ أَنَّ النَّبِيَّ ﷺ لم يَأْكُل
1 / 286