The Impugned by Ibn Hibban
المجروحين لابن حبان ت زايد
Tifaftire
محمود إبراهيم زايد
Daabacaha
دار الوعي
Daabacaad
الأولى
Sanadka Daabacaadda
١٣٩٦ هـ
Goobta Daabacaadda
حلب
Noocyada
عَن أنس عَن النَّبِي ﷺ غَنِيمَتَانِ مَغْبُونٌ فبهما كَثِيرٌ مِنَ النَّاسِ الصِّحَّةُ وَالْفَرَاغُ أَنْبَأَ الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ ثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ الْمُعْتَمِرِ الْغروقِيُّ ثَنَا عَمْرُو بْنُ عَاصِمٍ ثَنَا حُمَيْدُ بْنُ الْحَكَمِ وَإِنَّمَا هُوَ حَدِيثُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ سَعِيدِ بْنِ أَبِي هِنْدٍ عَنْ أَبِيهِ عَنِ بن عَبَّاسٍ عَنِ النَّبِيِّ ﷺ وَرَوَى عَنِ الْحَسَنِ عَن أنس عَن النَّبِي ﷺ قَالَ ثَلاثٌ مُنْجِيَاتٌ وَثَلاثٌ مُهْلِكَاتٌ شُحٌّ مُطَاعٌ وَهُوَ مُتبع وَإِعْجَاب الْمَرْء ننفسه وَالْمُنْجِيَاتُ الاقْتِصَارُ فِي الْغِنَى وَالْفَاقَةِ وَمَخَافَةُ اللَّهِ ﷿ فِي السِّرِّ وَالْعَلانِيَةِ وَالْعَدْلُ فِي الرِّضَا وَالْغَضَبِ حَدَّثَنَاهُ مُحَمَّدُ بْنُ الْمُسَيِّبِ ثَنَا يُوسُفُ بْنُ سَعِيدِ بْنِ مُسْلِمٍ ثَنَا دَاوُدُ بْنُ مَنْصُورٍ ثَنَا حُمَيْدُ بْنُ الْحَكَمِ سَمِعْتُ الْحَسَنَ يَقُولُ ثَنَا أَنَسُ بْنُ مَالك
• حميد بْن عَلِي بْن هَارُون الْقَيْسِي يعرف بنزوج غنج شيخ كَانَ بِالْبَصْرَةِ ذهبت إِلَيْهِ يَوْمًا وَجَمَاعَة من أَصْحَابنا لأختبره فدللنا عَلَيْهِ فِي بَنِي قيس قَلما أَتَيْنَا إِذَا شيخ يظْهر الصّلاح وَالْخَيْر فَسَأَلته أَن يملي عَلَيْنَا شَيْئا بحفظه فأملى عَلَيْنَا عَنْ عَبْدِ الْوَاحِدِ بْنِ غِيَاثٍ عَنْ حَفْصِ بْنِ غِيَاثٍ عَنِ الأَعْمَشِ عَنْ أَبِي صَالِحٍ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ الأَذَانُ وَالإِقَامَةُ مَثْنَى مَثْنَى اللَّهُمَّ فَأَرْشِدِ الأَئِمَّةَ وَاغْفِرْ لِلْمُؤَذِّنِينَ فَقُلْتُ زِدْنَا فَقَالَ حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنِ حَبِيبِ بْنِ عَرَبِيٍّ ثَنَا خَالِدُ بْنُ الْحَارِثِ ثَنَا شُعْبَةُ عَنِ الأَعْمَشِ عَنْ أَبِي صَالح عَنْ أَبِي صَالِحٍ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ كَانَ يُصَلِّي حَتَّى ترم قدماه
1 / 263