The Impugned by Ibn Hibban
المجروحين لابن حبان ت زايد
Baare
محمود إبراهيم زايد
Daabacaha
دار الوعي
Lambarka Daabacaadda
الأولى
Sanadka Daabacaadda
١٣٩٦ هـ
Goobta Daabacaadda
حلب
Noocyada
الْكتب إِلَّا عَلَى سَبِيل الْقدح فِيهِ رَوَى عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْمُبَارَكِ عَنْ سَعِيدِ بْنِ أَبِي عَرُوبَةَ عَنْ قَتَادَةَ عَنْ زُرَارَةَ بْنِ أَوْفَى عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ لَمَّا أُسْرِيَ بِي إِلَى بَيْتِ الْمَقْدِسِ مَرَّ بِي جِبْرِيلُ بِقَبْرِ أَبِي إِبْرَاهِيمَ ﵇ فَقَالَ يَا مُحَمَّدُ انْزِلْ فَصَلِّ هُنَا رَكْعَتَيْنِ هَذَا قَبْرُ أَبِيكَ إِبْرَاهِيمَ ثُمَّ مَرَّ بِي بِبَيْتِ لَحْمٍ فَقَالَ انْزِلْ فصل هَا هُنَا رَكْعَتَيْنِ فَإِنَّهُ هُنَا وُلِدَ أَخُوكَ عِيسَى ﵇ ثُمَّ أَتَى بِي إِلَى الصَّخْرَةِ فَقَالَ يَا مُحَمَّدُ مِنْ هُنَا عَرَجَ رَبُّكَ إِلَى السَّمَاءِ وَذَكَرَ كَلامًا طَوِيلا أَكْرَهُ ذِكْرَهُ ثناه مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ بِالرَّمْلَةِ ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ سُلَيْمَانَ بْنِ عُمَيْرَةَ الْبَلَوِيُّ الْمَقْدِسِيُّ ثَنَا بَكْرُ بْنُ زِيَادٍ الْبَاهِلِيُّ وَهَذَا شَيْءٌ لَا يَشُكُّ عَوَامُّ أَصْحَابِ الْحَدِيثِ أَنه مَوْضُوع فَكيف الْبَذْل فِي هَذَا الشَّأْن
• بكار بْن عَبْد اللَّهِ بْن عُبَيْدَة الربذي بن أَخِي مُوسَى بْن عُبَيْدَة يَرْوِي عَن عَمه مُوسَى بْن عُبَيْدَة بأَشْيَاء مَنَاكِير لَا يُتَابع عَلَيْهَا فَلَا أَدْرِي التَّخْلِيط فِي حَدِيثه مِنْهُ أَوْ من عَمه أَوْ مِنْهُمَا مَعًا لِأَن مُوسَى لَيْسَ فِي الْحَدِيث بِشَيْء وَأكْثر رِوَايَة بكار عَنْهُ فَمن هُنَا احترزنا عَنْهُ لِئَلَّا يُطلق عَلَى مُسْلِم شَيْئًا بِغَيْر علم فَيكون خصمنا فِي الْقِيَامَة نَعُوذ بِاللَّه من ذَلِكَ
• بكار بْن عَبْد اللَّهِ بْن مُحَمَّد بْن سِيرِين السيريني من أهل الْبَصْرَة يروي عَن بن عون الْعُمر أَشْيَاء مَقْلُوبَة لَا يُتَابع عَلَيْهَا لَا يُعجبنِي الِاحْتِجَاج بِخَبَرِهِ إِذا انْفَرد روى عَنْهُ إِبْرَاهِيم بْن سَعِيد الْجَوْهَرِي ثَنَا عَنْهُ أَبُو خَليفَة وَجَمَاعَة
1 / 197