(البخاري ومسلم) وكان يقول: (إني لأدخل في الصلاة وأنا أريد إطالتها فأسمع بكاء الصبي فأتجوز في صلاتي مما أعلم من شدة وجد أمه من بكائه)
وكان يبتدئ من أول السورة ويكملها في أغلب أحواله
(ابن أبي شيبة وأحمد) ويقول: (أعطوا كل سورة حظها من الركوع والسجود)
(ابن نصر والطحاوي بسند صحيح) (وفي لفظ: (لكل سورة ركعة)
(أحمد وأبو يعلى) وكان تارة يقسمها في ركعتين وتارة يعيدها كلها في الركعة الثانية
وكان أحيانا يجمع في الركعة الواحدة بين السورتين أو أكثر