159

The Delightful Fulfillment with the Argument of the Millennial Summary

البهجة الوفية بحجة الخلاصة الألفية

Baare

حمزة مصطفى حسن أبو توهة

Daabacaha

دار الكتب العلمية

Lambarka Daabacaadda

الأولى

Sanadka Daabacaadda

١٤٣٨ هـ - ٢٠١٧ م

Goobta Daabacaadda

بيروت - لبنان

Noocyada

١٣٩٥ - وَذُو نَظِيرٍ فِي البِنَاءِ الثَّانِي ... كَـ"فَقْعَسٍ"، "عِمْرَانَ" أَوْ "حَمْدَانِ"
١٣٩٦ - وَ"خُنْتُفٍ" نَظِيرُهَا "نَدْمَانُ" ... وَ"عَنْبَسٌ" وَ"جَعْفَرٌ"، "سِرْحَانُ"
١٣٩٧ - قِيلَ مِنَ الأَعْلَامِ أَيْضًا مَا لَا ... يَكُونُ نَقْلًا لَا وَلَا ارْتِجَالَا
١٣٩٨ - وَهْوَ الذِي عَلَمُهُ بِالغَلَبَه ... مُضَافًا اوْ مَصْحُوبَ "أَلْ" كَـ"العَقَبَه"
١٣٩٩ - وَبَعْضُ أَشْيَاخِي يَرَى الصَّوَابَ أَنْ ... يَكُونَ مَنْقُولًا وَرَأْيُهُ حَسَنْ
١٤٠٠ - وَقِيلَ كُلُّ عَلَمٍ مَنْقُولُ ... وَعَنْ إِمَامِ النَّحْوِ ذَا مَنْقُولُ (^١)
١٤٠١ - وَقِيلَ كُلُّ عَلَمٍ مُرْتَجَلُ ... وَذَا عَنِ الزَّجَّاجِ عَنْهُمْ يُنْقَلُ (^٢)
١٤٠٢ - وَمِنْهُ جُمْلَةٌ أَتَتْ فِي الأَصْلِ ... فِعْلًا وَفَاعِلًا وَذَا بِالنَّقْلِ
١٤٠٣ - كَـ"شَابَ قَرْنَاهَا" وَنَحْوِ "بَرَقَا" ... يَلِيهِ "نَحْرُهُ" وَنَحْوِ "أَطْرِقَا"
١٤٠٤ - كَذَا "يَزِيدُ" مَعْ ضَمِيرٍ مَنْوِي ... كَمَا مَضَى (^٣) وَمِنْهُ بَيْتٌ مَرْوِي
١٤٠٥ - نُبِّئْتُ أَخْوَالِي بَنِي تَزِيدُ ... ظُلْمًا عَلَيْنَا لَهُمُ فَدِيدُ (^٤)
١٤٠٦ - ثُمَّ "تَزِيدُ" تَاؤُهُ فَوْقِيَّه ... وَبَعْضُهُمْ يَرْوِيهِ بِالتَّحْتِيَّه (^٥)
١٤٠٧ - وَقَدْ يَجِيءُ خَبَرًا أَوْ مُبْتَدَا ... كَـ"عَامِرٌ عِنْدِي" وَ"زَيْدٌ ذُو هُدَى"

(^١) يقصد به سيبويه؛ فإن مذهبه أن كل الأعلام منقولة؛ لأن الأصل في الأسماء التنكير. انظر: الكتاب ٢\ ٩٧.
(^٢) لأن الأصل عدم النقل، وما وافق وصفًا أو غيره فهو اتفاقي لا مقصود. انظر: التصريح ١\ ١٢٨.
(^٣) انظر: البيت ١٣٨٦.
(^٤) الرجز لرؤبة، الشاهد فيه "تزيد" حيث سمى به وأصله جملة من فعل وفاعل. انظر: شرح الأشموني ١\ ١١٤ وأمالي ابن الحاجب ١\ ٣٣٨ وشرح ابن الناظم ٤٩ وتخليص الشواهد ١١٥ والإبانة ٣\ ٦٨١ وشرح شواهد المغني ٢\ ٦٤٨ والتذييل والتكميل ٢\ ٣٠٨ وخزانة الأدب ١\ ٢٧٠ وشرح الكافية للرضي ١\ ١٦٧.
(^٥) قال ابن يعيش: "وصوابه "تزيد" بالتاء المعجمة بثنتين من فوقها". انظر: شرح المفصل ١\ ٩٧.

1 / 163