139

The Delightful Fulfillment with the Argument of the Millennial Summary

البهجة الوفية بحجة الخلاصة الألفية

Baare

حمزة مصطفى حسن أبو توهة

Daabacaha

دار الكتب العلمية

Lambarka Daabacaadda

الأولى

Sanadka Daabacaadda

١٤٣٨ هـ - ٢٠١٧ م

Goobta Daabacaadda

بيروت - لبنان

Noocyada

١١١٥ - وَمَثَّلَ الضَّمِيرَ ذَا اتِّصَالِ ... وَحَاوِيَ الشَّرْطِ بِذَا المِثَالِ
١١١٦ - كَاليَاءِ وَالكَافِ مِنِ "ابْنِي أَكْرَمَكْ" ... وَاليَاءِ وَالهَا مِنْ "سَلِيهِ مَا مَلَكْ"
١١١٧ - فَاشْتَمَلَ البَيْتُ عَلَى جَمِيعِ ... مَحَالِ مُضْمَرٍ مَعَ التَّنْوِيعِ
١١١٨ - لِذِي تَكَلُّمٍ وَذِي تَخَاطُبِ ... مِنْ ذَكَرٍ وَغَيْرِهِ وَغَائِبِ
١١١٩ - فَاليَاءُ مِنْ "إِبْنِي" لِمَنْ تَكَلَّمَا ... مَحَلُّهُ جَرٌّ وَأَمَّا "أَكْرَمَا"
١١٢٠ - فَكَافُهُ الأَخِيرُ لِلمُخَاطَبِ ... مَحَلُّهُ نَصْبٌ بِفِعْلٍ نَاصِبٍ
١١٢١ - وَاليَاءُ مِنْ "سَلِيهِ" لِلمُخَاطَبَه ... مَحَلُّهُ رَفْعٌ بِفِعْلٍ نَاسَبَهْ
١١٢٢ - وَهَاؤُهُ لِغَائِبٍ مَحَلُّهُ ... نَصْبٌ فَإِنَّ حُكْمَهُا مَفْعُولُهُ
١١٢٣ - وَكُلُّ مُضْمَرٍ لَهُ البِنَا يَجِبْ ... لَشِبْهِ حَرْفٍ فِيهِ لِلمَعْنَى نُسِبْ
١١٢٤ - إِذْ مِنْ مَعَانِي الحَرْفِ غَيْبَةٌ مَعَا ... خِطَابٍ اوْ تَكَلُّمٍ قَدْ وَقَعَا ... /٢٢ ب/
١١٢٥ - وَقِيلَ فِي افْتِقَارِهِ وَقِيلَ فِي ... جُمُودِهِ وَقِيلَ بَلْ كَالأَحْرُفِ
١١٢٦ - فِي الوَضْعِ فِي الكَثِيرِ مِنْهُ وَالأَقَلّْ ... وَهْوَ عَلَى الكَثِيرِ مِنْهُ مُحْتَمَلْ
١١٢٧ - وَقِيلَ عَنْ إِعْرَابٍ اذْ تَخْتَلِفُ ... صِيغَتُهُ اسْتَغْنَى وَذَا المُصَنِّفُ
١١٢٨ - لَعَلَّهُ المُخْتَارُ عِنْدَهُ (^١) كَمَا ... قَالَ ابْنُهُ (^٢) إِذْ إِثْرَهُ قَدْ قَسَّمَا
١١٢٩ - لِمُضْمَرٍ بِحَسَبِ الإِعْرَابِ لَهْ ... فِي قَوْلِهِ كَأَنَّهُ قَدْ عَلَّلَهْ
١١٣٠ - وَلَفْظُ مَا جُرَّ كَلَفْظِ مَا نُصِبْ ... أَيْ لَفْظُ مَجْرُورٍ كَلِفْظِ المُنْتَصِبْ

(^١) انظر: التسهيل ٢٩.
(^٢) انظر: شرح ابن الناظم ٣٥.

1 / 143