The Comprehensive Biography of Sheikh al-Islam Ibn Taymiyyah Over Seven Centuries and the Supplementary Volume

Mohammad Azeem Shams d. 1444 AH
53

The Comprehensive Biography of Sheikh al-Islam Ibn Taymiyyah Over Seven Centuries and the Supplementary Volume

الجامع لسيرة شيخ الإسلام ابن تيمية خلال سبعة قرون وتكملة الجامع

Daabacaha

دار عطاءات العلم (الرياض)

Lambarka Daabacaadda

السادسة

Sanadka Daabacaadda

١٤٤٠ هـ - ٢٠١٩ م (الأولى لدار ابن حزم)

Goobta Daabacaadda

دار ابن حزم (بيروت)

Noocyada

له، وكيف كان أولئك المؤرخون والعلماء ينظرون إليه وإلى آرائه؛ على اختلاف مذاهبهم، ومشاربهم، وعصورهم، وثقافاتهم، ولماذا كان الاهتمام به وبأفكاره وبكتبه قويًّا أو ضعيفًا في حقبة ما أو مكان ما؟ * أن هذا المجموع يمكّننا من دراسة كتبه وآثاره (^١)، وتوثيق نسبتها إليه، وحصرها بدقة. * أنه يُصحِّح كثيرًا من الأخطاء والتصحيفات الواقعة في كثير من الكتب لتكرر المعلومات وتشابهها. * تصحيح نسبة كتاب «مؤلفات شيخ الإسلام» المنسوب لابن القيم. كما أن هذا «الجامع» يُصوِّبُ خطأً قديمًا تتابع الباحثون عليه، فمنذ أن نشر الدكتور صلاح الدِّين المنجد «أسماء مؤلفات شيخ الإسلام ابن تيميَّة» منسوبًا لابن قيم الجوزية (٧٥١) ﵀ في «مجلة المَجْمع العلمي العربي» بدمشق (٢٨/ ١٩٥٣/ ٣٧١ - ٣٩٥) (^٢) = لم يشكّ أحدٌ من الباحثين في صحة هذه النِّسبة إلى ابن القيم، بل اعتمدوه في دراساتهم عن شيخ الإسلام، أو عن تلميذه ابن القيم، وذلك على مدار نحو نصف قرنٍ من الزَّمان!! وقد اعتمد المنجد في نشرته تلك على نسخةٍ خطِّيةٍ موجودة في دار الكتب الظاهرية برقم (٤٦٧٥ - عام)، وهي بخط الشيخ جميل العَظْم (^٣)

(^١) انظر «فهرس الكتب»: (ص ٩٢٠ - ٩٤٨). (^٢) ثم أُفرد في رسالة. (^٣) وقد جَزَم العظمُ بنسبتها إلى ابن القيم، وعليه اعتمد المنجد!

1 / 60