ثبت مؤلفات الألباني

Abdullah Al-Shamrani d. Unknown
88

ثبت مؤلفات الألباني

ثبت مؤلفات الألباني

Daabacaha

دار ابن الجوزي

Lambarka Daabacaadda

الأولى

Sanadka Daabacaadda

١٤٢٢هـ

Goobta Daabacaadda

الدمام

Noocyada

وطريقة: ”فهارس الرجال الذين ترجم لهم الألباني في السلسلتين”؛ لعلوي السقاف الماضي برقم: (٨)، أنفع منه. حيث يدلك على موضع الرجل المُتَكَلَّم فيه، وعليك أنت البحث لترى كلام الشيخ ﵀، ولكن هذا الكتاب خاصٌ - كما قلت هناك - بـ: ”السلسلتين” (الأجزاء من ١ـ ٤)، فقط. ولو يُكمل بحيث يشمل عامة كتب الشيخ لمَا زادَ على مجلدٍ، ولكان أولى من هذا ”المعجم”. عِلْمًَا بأنَّ كلام الشيخ في الرجال - على أهميته - لا يغني طالب العلم عن الرجوع إلى كتب المتقدمين؛ كـ (١): الكتب العامة؛ مثل: ”التاريخ الكبير”. ”الجرح والتعديل”. ”الطبقات الكبرى”. كتب الرّوايات، والسؤالات؛ مثل: ”العلل ومعرفة الرجل”؛ (والمطبوع منه روايتان) . ”مرويات ابن معين” (والمطبوع منها خمس روايات) . ”سؤالات ابن أبي شيبة لابن المديني”. ”سؤالات ابن الجنيد لابن معين”. ”سؤالات الدارقطني”، (والمطبوع منها ثلاثة سؤالات) . ”سؤالات مسعود السجزي للحاكم”. ”سؤالات أبي داود لأحمد”. ”سؤالات الآجري لأبي داود”. كتب الثقات؛ مثل: ”ثقات العجلي”، (والمطبوع بترتيب الهيثمي) . ”ثقات ابن حبان”. ”ثقات ابن شاهين”. وكتب الضعفاء، والمتروكين: ”ضعفاء البخاري”. ”ضعفاء النسائي”. ”ضعفاء ابن شاهين”. ”الكامل في ضعفاء الرجال”. ”ضعفاء الدارقطني”. وهناك بعض الكتب تُعد من مظان الكلام على الرجال جرحًا، وتعديلًا؛ مثل: ”البحر الزَّخَّار”، (المعروف بـ: ”مسند البزار”) . ”كتاب العلل الواردة في الأحاديث النبوية”. وإذا قلنا بأنَّ الرجوع إلى هذه المصادر أولى من الرجوع إلى كتب الحفاظ المتأخرين؛ كـ: المِزِّيّ، والذهبي، والعراقي، والحسيني، وابن حجر. وهؤلاء أساطين ”علم الرجال”. فيكف بالرجوع إلى كتب المعاصرين؟ وأرجو مِمَّن قرأ مقالاتي ألاَّ يظن بأنَّ فيها تنقصًا لِعِلْمِ محدث الأمة ”الألباني” ﵀، وأسكنه الجنة.

(١) سأقتصر على بعض المطبوع فقط.

1 / 88