ثبت مؤلفات الألباني
ثبت مؤلفات الألباني
Daabacaha
دار ابن الجوزي
Lambarka Daabacaadda
الأولى
Sanadka Daabacaadda
١٤٢٢هـ
Goobta Daabacaadda
الدمام
Noocyada
وطريقة: ”فهارس الرجال الذين ترجم لهم الألباني في السلسلتين”؛ لعلوي السقاف الماضي برقم: (٨)، أنفع منه. حيث يدلك على موضع الرجل المُتَكَلَّم فيه، وعليك أنت البحث لترى كلام الشيخ ﵀، ولكن هذا الكتاب خاصٌ - كما قلت هناك - بـ: ”السلسلتين” (الأجزاء من ١ـ ٤)، فقط.
ولو يُكمل بحيث يشمل عامة كتب الشيخ لمَا زادَ على مجلدٍ، ولكان أولى من هذا ”المعجم”.
عِلْمًَا بأنَّ كلام الشيخ في الرجال - على أهميته - لا يغني طالب العلم عن الرجوع إلى كتب المتقدمين؛ كـ (١):
الكتب العامة؛ مثل:
”التاريخ الكبير”.
”الجرح والتعديل”.
”الطبقات الكبرى”.
كتب الرّوايات، والسؤالات؛ مثل:
”العلل ومعرفة الرجل”؛ (والمطبوع منه روايتان) .
”مرويات ابن معين” (والمطبوع منها خمس روايات) .
”سؤالات ابن أبي شيبة لابن المديني”.
”سؤالات ابن الجنيد لابن معين”.
”سؤالات الدارقطني”، (والمطبوع منها ثلاثة سؤالات) .
”سؤالات مسعود السجزي للحاكم”.
”سؤالات أبي داود لأحمد”.
”سؤالات الآجري لأبي داود”.
كتب الثقات؛ مثل:
”ثقات العجلي”، (والمطبوع بترتيب الهيثمي) .
”ثقات ابن حبان”.
”ثقات ابن شاهين”.
وكتب الضعفاء، والمتروكين:
”ضعفاء البخاري”.
”ضعفاء النسائي”.
”ضعفاء ابن شاهين”.
”الكامل في ضعفاء الرجال”.
”ضعفاء الدارقطني”.
وهناك بعض الكتب تُعد من مظان الكلام على الرجال جرحًا، وتعديلًا؛ مثل:
”البحر الزَّخَّار”، (المعروف بـ: ”مسند البزار”) .
”كتاب العلل الواردة في الأحاديث النبوية”.
وإذا قلنا بأنَّ الرجوع إلى هذه المصادر أولى من الرجوع إلى كتب الحفاظ المتأخرين؛ كـ:
المِزِّيّ، والذهبي، والعراقي، والحسيني، وابن حجر.
وهؤلاء أساطين ”علم الرجال”.
فيكف بالرجوع إلى كتب المعاصرين؟
وأرجو مِمَّن قرأ مقالاتي ألاَّ يظن بأنَّ فيها تنقصًا لِعِلْمِ محدث الأمة ”الألباني” ﵀، وأسكنه الجنة.
(١) سأقتصر على بعض المطبوع فقط.
1 / 88