============================================================
92 تيسير الوصول 2 قيلكم « فمن اعتدى بعد ذلك * قتل بعد قبول الدية ، آخرجه البخاري والنسابي و وعن عطاء . آنه سمع ابن عياس رضي الله عنهسا يقرا : « وعلى الذين ى و سسي يطيقونه فدية طعام مسكين» قال ابن عباس ليست بمنسوخة هي للشيخ الكبير 2 ا.
وه والمرأة الكبيرة لا يستطيعان أن يصوما فيطعمان مكان كل يوم مسكينا . آخرجه 1-6 اليخاري وهذا لفظه وأبو داود والنساني . وزاد آبو دواد رحمه الله ، قال : و«وعلى الذين يطيقونه فدية طعام مسكين» فكان من شاء منهم أن يقتدي
و يطعام مسكين افتدى به وتم له صومه . فقال الله تعالى « فمن تطوع خيرا فهو خير له وأن تصوموا خير لكم» ثم قال : « فمن شهد منكم الشهر فليصمه ومن دمماس م1 كان مريضا او على سقر قعدة من ايام اخر * * وفي أخرى له : اتيتت للعبلى 1 گ و والمرضع يعني القدية والافطار . وعند النساني قال : يطيقونه يكلفونه ، قدية طعام رسا يى مسكين، واحد فمن تطؤع فزادعلى مسكين آخر ايست بمنسوخة فهو خير له ، وان تصوموا خير لكم لا يرخص في هذا الا للذي لا يطيق الصيام آو مريض ~~(1) لا يشفى،، وعن سلمة بن الأ كوع رضي الله عنه . قال : لما نزلت هذه الآية « وعلى الذين يطيقونه فدية طعام مسكين» كان من أراد أن يفطر ويفتدي . حتى نزلت ه الآية التى بعدها فنسختها يعنى «فمن شهد منكم الشهر قليصمه » . اخرجه الحمبة م ن : هي و وعن اين عمر رضي الله عنهما، آنه قرا فدية طعام مسكين وقال : ه«م1رلن (2) متسوخة . اخرجه اليخاريا وعن النعمان بن بشير رضي الله عنهما . قال قال رسول الله : الدعاء اسر اء هو العبادة وقرآ * وقال ربكم ادعوبي آستجب لكم إن الذين يستكيرون عن عبادي شيدخلون جهم داخرين» . آخرجه ابو داود والترمذي وصححه .وزاد جه (1) هنا بهامش الاتصل : بلغ مقايلة (2) هتا بهامش الاصل : بلغ سماعا
Bogga 94