============================================================
كتاب الحج والععرة 297 دهر دد الصفا حيث ينظر الى البيت رفع يديه فجعل يذكر الله تعالى ماشاء وعن اين عباس رضي الله عنهما . قال : ليس السعي في بطن الوادي بين الصفا والمروة نسنة ، انما كان أهل الجاهلية يسعونها ويقولون : لانجيز البطحاء ب ست وم* 2ما - الاشدا . آخرجه البخاري (الشد) العذو . والمراد (بالبطحاء) ههنا يطن المسعى
1ا* صلراه.
وعن صوية بنت شيبة. ان امراة قالت : رآيت رسول الله لل يمشي في بطن الميل يقول : لا ييقطع الوادي الا شدا . أخرجه النسأني لر وعن الزهري . قال : سالوا ابن عمر رضي الله عنهما . هل رأيت رسول لله ة رمل بين الصفا رالمروة * فقال : كان في جماعة من الناس فوكملوا فما اراهم رملوا الابر مله . أخرجه النساني { الفصل الثاني فى أحكام الطواف والسعي ) عن ابن عباس رضي الله عنهما . أن رسول الله قال : الطواف.
صلايته حول البيت مثل الصلاة الا أنكم تتكلمون فيه ، فمن تكلم فلا يتكلم الا يخير.
اخرجه الترمذي وهذالفظه والتساني * وفي أخرى للنساتي عن ابن عمر . قال : ارقلوا من الكلام فى الطواف فانما أنتم في صلاة وعن ابن عباس رضى الله عنهما . قال : طاف النبي في حجة الوداع اا م (41 على بعير يستلم الركن بمخجن (1) . أخرجه الخمسة * وفي رواية : كلما أتى الز كن أشار اليه بشيء في يده * وفي أخرى لابى داود : أن النبي { قدم مكة وهو يشتكي فطاف على راحلته كلما أنى على الركن (3) استلمه بمخجن فذا ك 21)1.
فرغ من طوافه أناخ وصلى ركعتين وعن عاتشة رضي الله عنها . قالت : طاف التبي على بعيره يستلم
الركن كراهية أن يصرف عنه الناس . أخرجه مسلم والنسأى * ولمسلم في (1) المحجن العصا العوجة الطرف (2) في نسخة كلما أتى الركن 38 - تيسير الوصول
Bogga 297