289

============================================================

كتاب الحج والعمرة 289 ب 6 (فليتئد) آءر بالتؤدة وهي التأنى فى الأمر والتثبت وعن البراء رضى الله عنه . قال : كنت مع علي وضى الله عنه حين أمره النبي} على الين فأصبت معه أراني فلها قدم على النبي مرايه وجد فاطمة 11 صاانله ه.

پن وقد نضخت البيت بنضوخ فغضب . فقالت : مالك ؟ إن رسول الله رچله وب عد امر اصحابه فآحلوا . فآتيت رسول الله} فقال لي : كيف صنعت ؟ قلت 1 سسم ه صلراته اهلت باهلال النبي بلة فقال : إني سقت الهدني وقرنت. قال وقال لي انحر من البدن سبعا وستين أو ستا وستين وأمسيك لنفسك ثلاثا وثلاثين أو مى بم ب (1) 4.

اربعا وثلاثين وأمسك منن كل من كل بدنة منها بضعة (11. آخرجه أبو داود

والنسائي. (النضوخ) بخاء معجمة ضرب من الطيب س611 وعن انس رضى الله عنه . قال : بات رسول الله لل بذي الحليفة حتى أصبح م ركب حتى اذا استوت به راحلته على البيداء حمد الله وسبح وكبر ن 1 -ف و وهلل ثم اهل بحج وعمرة وأهل الناس بهما فلما قدم أمر الناس فحلوا حتى اذا ستا س پ كان يوم التروية آهلوا بالحج فلما قضى رسول الله يلل الحج نحو سبع بدنات * صراكه11 ~~.32 بيده قياما * وفى رواية عن بلال اين الحارث : قلت يارسول الله فسخ الحج س ست لناخاصة او لمن بعدنا ؟ قال بل لحكم خاصة . أخرجه أبو داود . وأخرج منه النساني : فسخ الحج فقط . (وفسخ الحج) هو أن يكون قد نوى الحج ثم يجعله : سر وجا ت1 عمرة وينحل م يعود وئيحرم به ،1- وعن ابن عباس رضي الله عنهما قال : أهلآ رسول الله بعمرة وأهل

اصحابه يحج. اخرجه أبوداود وعن عكرمة بن خالد المخزومي . قال : سألت ابن عمر رضي الله عنهما عن 5نا العمرة قبل الحج فقال : لا يآس اعتمر النبي قبل الحج . أخرجه البخاري* ش * ن ستا له فى آخرى عن ابن عباس رضي الله عنهما : أن النبي بعث أبا بكر ~~(1) البضعة يفتح الباء: القطبة من اللعم 37- تيسير الوصول

Bogga 289