209

============================================================

209 قأليف القرآن وجمعه .14 ااى آ.

1-2 وار كتاب تاليف القران وترتيبه ه ،1 اه ت تيبن وجصحه 2116 عن زيد بن ثابت رضى الله عنه قال : ارسل إلي آبو بكر رضي الله عنه نع مه مقتل آهل اليمامة فاذاعمر جالس جنده فقال أبو بكر : ان عمر جاءني فقال ان اه سا سات ه قى 1ع القتل قد استحر يوم اليمامة بقراء القران واني اخشى ان يستحر القتل بالقراء في كل المواطن فيذهب من القرآن كثير . واني آرى ان تآمر يجميع القرآن -ت فقلت : وكيف آفعل ما لم يفعله رسول الله ؟ فقال عمر رضي الله عنه : هو و والله خير ، فلم يزل يراجعني قي ذلك حتى شرح الله تعالى صدري للذي شرح له ضدر عمر ، ورايت في ذلك الذي راى . قال زيد : فقال آبو بكر انك رجل شاب عاقل لا نستهمك ، قد كنت تكتب الوحي لرسول الله ل غ صلرانهه اى فتتبع القرآن واجمعه . قال زيد : فوالله لو كافنى نقثل جبل من الجيال ما كان ما اثقل علي مما أمرني به : فقلت كيف تفعلان شييا لم يفعله رسول الله عا و الله تضشا . فقال أبو بكرهو والله خير، فلم يزل يراجعنيحتى شرج اللصدري الذي شرح م 42 د11 ر هر (111 وا له صدر ابى بكر . فتتبعت القران اجمعه من الرقاع والعسب(2) واللخاف ه ن نا وصدور الرجال حتى وجدت اخر سورة التوبة مع خزيمة او ابى خزيمة عد وه ساء الانصاري لم آجدها عند أحدغيره وكانت الصحف عند أبى بكر حتى توفاه الله س و تعالى ثم عند عر حتى توفاه الله تعالى ثم عند حفصة بنت عمر رضي الله عنهم .

اخرجه البخاري والترمدي وقوله «استحر القتل » اي كثر (واللخاف جمع لخفة) وهي حجارة بيض ررقاق شس وعن الزهري عن انس رضي الله عنه . ان حذيفة : قدم على عثمان رضيه الله عنهما فقال يا آمير المؤمثين ادرك هذه الامة قبل ان يختلفوا في الكتاب (9) الرقاع: جع رقمة بالضم رهي التي يكتب عليها . والبحب بضمتين جع عيب وهو بى تا و وجريدة من النخل مستقيمة دقيقة يكشط خوصها، والذي لم نبت عليه الخوص من السعف اه قاموس 27- تيسير الوسول

Bogga 209