197

============================================================

اسباب نزول القرآن 197 با ب ب ولر. وعن ابى سعيد رضى الله عنه قال قال رسول الله أريت ليلة القدر ول ورايتي اسجد في صبيحتها في ماء ورطين . فهاجت السماء وكان المسجد من ه (1) عريش11 فلقد رايته وعلى انفه وآرنبته آبر الماء والطين ، وذلك صبيحة احدى وعشرين . اخوجه الستة إلا الترمذي وعن عبد الرحمن بن عبيد الصشابحي عمن أخيره عن بلال رضي الله عنه أنه مه نن ير جالله سع رسول الله يقول في ليلة القدر : انها أول السبع من العشر الأ واخر.

يعنى ليلة ثلاث وعشرين . آخرجه البخاري اليد وعن ابن عباس رضي الله عنهما قال : ايلتمسوهوها في أريبع وعشرين.

اخرجه الشيخان وعن زر بن حبيش قال : قلت لابي بن كعب ان ابن مسعود يقول : من قام سنته اصاب ليلة القدر . قال : والذي لا إله الا هو انها لفي رمضان ، وإنها لليلة التى آمرنا رسول الله بلله بقيامها ، هي ليلة سبع وعشرين . وأمارتها انر *ه ~~و ان تطلع الشمس فى صبيحتها يضاء لاشحاع لها . أخرجه مسلم [ (2) 1 3 وعن يوسف بن سعد قال : قام رجل الى الحسن بن علي رضي الله عنيما بيعذما يايع معاوية، فقال سودت وجوه المؤمنين أو يا مسود وجوه المؤمنين 2 1د با دمدرهى .56 صالله أ فذال : لا تونبني رحمك الله فان النبي {ه أري بنى أمية على منيره فساءه 100(2) ذلك . فنزلت «إنا اعطيناك الكونر) (2) وتزل « إنا أنرلناه في ليلة القدر * وما ادراك ما ليلة القدر ليلة القدر خير من ألف شهر» يملكها يعدك ينو أمية قال القاسم بن الفضل رحمه الله فعدد نا فاذا هي الف شهر لاتزيد ولاتنقص .

(4) اخرجه الترمذى (1 (9) الغريش السقف من سعف النخل مثآن الذي يصتع لكروم العنب (2) الحديث أبضا رواء الترمذي وصححه (2) في الترمدي (يامحد يعني نهرا فى الجتة) عفير(ە) قال الترمذي : انه حديث غراب ونيه بوسف بن سعيد وهورجل مجهود فهو حديث شميف

Bogga 197