168

============================================================

168 تيسير الوصول ~~.فقلت إنهم قدذهيوا فرجع فدخل الييت وآرخى السترواتى لفي الحجرة وهو يقول ر «يا أيها الذين آمنوا لاتذخلوا بيوت النبي» الى قوله «والله لايستحيي من الحق» . أخرجه الخنسة إلا أيا داود وعن عروة عن عائشة رضي الله عنها . قالت : كانت خولة ينت حكيم من مته 4.

11. جتابته اللآتي وهين أنفسهن للنب . فقالت عائشة رضي الله عنها . آما تستحي 2 اد .

المرآة آن تهب نفسها لرجل ؟ فلما نزلت «ترجي من تشاء متهن وتؤوي أليك ول من تشاء » قلت يا رسول الله ما آرى ربك الا يسارع قي هواك . اخرجه الخمسة ن ب إلا الترمذي وعن أم هانيء رضي الله عنها . قالت : خطبتي وسول الله ت فاعتندت اسر اره *ه ل اليه فعذرتي ، ثم أنزل الله تعالى «إنا أحلانا لك أزواجك اللاتي آتيت أجورهن»

الآية قالت فلم أكن أحل له لأني لم أهاجر كنت من الطلقاء . أخرجه الترمذي (الطليق) الاسير اذا خلى سبيله صلالده.

وعن ابن عباس رضي الله عنهما . قال : نهي وسول الله بمنبر عن آصناف التساء إلا ما كان من المؤمنات المهاجرات بقوله «لا يحل لك النساء من بعد ولا

1- 4 أن تبدل بهن من أزواج ولو أعجبك حستنهن إلا ما ملكت يمينك » فاحل الله تعالى فتياتكم المؤمنات وامرأة مؤمنة إن وهبتآ نفسها للنبي . وحرم كل و ذات دين غير الاسلام ، ثم قال : «ومن يكفر بالايمان فقد حبط عمله وهو في د0و اه اضار ربت الآخرة من الخاسرين» وقال : «يا أيها النبي إنا أخللنا لك أزواجك اللاتي آتيت أجورهن وما ملكت يمينك مما أفاء الله عليك » الى قوله «خالصة لك ه و من دون للمؤمنين» وحرم ماسوي ذلك من اصناف النساء. اخرجه الترمذي صيواند وعن عائشة رضي الله عنها . قالت : مامات رسول الله هملم حتى احل.

له النساء. اخرجه الترمذي وصححه والنسائي اه وعن آبي هريرة رضي الله عنه . قال قال رسول الله : إن موسى

Bogga 168