============================================================
159 اسباب توول القراى حينئذ اريد ان استيقن الخبرمن قبلهما ، فآذن لي فأتيت أبوئ فقلت لامي يامتاه ما ذا يتحدث الناس به * فقالت : يأبنية هوتي على نفسك الشأن ، فوالله ويه وش لقلما كانت امراة قط وضيئة عند رجل يحبها ولها ضرائر الا آكثرن عليها وفقلت سبحان الله1 ولقد بحدث الناس بهذا * قالت : فيكيت تلك الليلة حتى أصبحت لايرقأ 211 لي دمع ولا أكتحل بنوم . ثم أصبحت أبكي فدعا رسول.
م ش اله {اة على بن أبى طالب وأسامة بن زيد رضي الله عنهما ، حين استلبت (3 (2) والوحي يستشيرهما في فراق اهله. قالت : فآما اسامة فآشار عليه بما يعلم من براءة ااد1 اهله وبالذي يعلم في نفسه من الود لهم . فقال آسامة : هم آهلك يارسول الله ولا نعلم والله الا خيرا . وآما علي بن أبى طالب فقال : يارسول الله لم يضيق الله .
عليك، والنساء سواها كثير، وسل الجارية بخبرك. قالت : فدعا رسول الله اه به ه سنته برئرة فقال لها : آئ بريرة هل رآيت فيها شيئا يريبك * فقالت لا والذي ماد د 1* ا ج- 1 بعثك بالحق تبيا إن رايت متها امرآ اغمصه عابها اكثر من آنها جارية حديثة 1بم صايته السن تنام عن عجين اهلها فتآبي الداجن فتآكله . قالت : فقام رسول الله عيلالتة (2)11 من يومه واستعذر من عبد الله بن ابي بن سلول10) . فقال وهو على المنبر : من يعدركي من رجل يلقى اذاه في اهلي ؟ فوالله ماعلمت على آهلي الا خيرا .
ور ولقد ذكروا رجلا ما علمت عليه الا خيرا وماكان يدخل على آهلي الا معي .
قالت : فقام سعد بن معاذ رضي الله عنه . فقال : يارسول الله آنا والله أعذرك منه ان كان من الاوس ضرينا عتقه وان كان من إخواننا من الخزرج آمرتنا( و ت ففعلنا قيه أمرك . فقام سعد بن نعبادة رضي الله عنه ، وهو سيد الخزرج، وكان.
رجلا صالحا ولكن أخدته الحمية . فقال لسعد بن معاذ : كذبت لعمر الله لا تتتله.
م و و ولا تقدر على ذلك ، فقام اسييد بن حضير رضي الله عنه ، وهو اين عم سعدج (1) لاينقطع (2) أيط (3) أي طلب من يخصفه منه
Bogga 159